هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تظاهرت عائلات الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية في غزة، أمام مقر وزارة حرب الاحتلال؛ بهدف الضغط من أجل التوصل إلى صفقة تبادل مع المقاومة.
حازم عيّاد يكتب: المعركة في الميدان سواء كان في قطاع غزة أو شمال فلسطين تتحول إلى نزيف سياسي وعسكري كبير للكيان الإسرائيلي والولايات المتحدة؛ لن يتوقف بمجرد توقف الهجوم الأمريكي والإسرائيلي على قطاع غزة
شدد نائب المستشار الألماني روبرت هابيك، على أن حرق أعلام دولة الاحتلال يعد جريمة جنائية في بلاده، من شأنه أن تضع مرتكبها في حال كان مقيما في خطر فقدان إقامته، ومن لا يملك تصريحا للإقامة فقد يرحل خارج البلاد، بحسب قوله.
لعل مما يمكن الاستفادة منه في ظل معركة طوفان الأقصى القائمة اليوم، هو التشابه الكبير من حيث البواعث والآثار، مع هجوم الشمال القسنطيني، ذلك أنه بعد اندلاع الثورة التحريرية، تركزت الفاعلية في الأوراس أكثر فتوجه لها جيش الاحتلال لاستئصالها، كما أن الشعب الجزائري لم يكن قد اندمج كلية وفي مختلف أنحاء الوطن مع الثورة، وكان الجدال داخل الحركة الوطنية.
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان؛ إن إجماع فقهاء القانون الدولي وخبراء الأمم المتحدة على أن ما يحدث في قطاع غزة يمثل جريمة "إبادة جماعية"، ينبغي أن يكون نقطة فاصلة من أجل محاسبة إسرائيل.
طالب الصدر حكومات دول الأردن ومصر ولبنان وسوريا، بالسماح إلى أنصاره بالوصول إلى الحدود مع فلسطين؛ لتنفيذ "اعتصام مليوني" تضامنا مع قطاع غزة.
انطلقت مظاهرة حاشدة في العاصمة القطرية الدوحة، تنديدا بعدوان الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه في قطاع غزة، وردد المتظاهرون شعارات تضامنية مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
قال مفوض عام وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، فيليب لازاريني، عقب عودته من قطاع غزة، إن "حجم المأساة لم يسبق له مثيل"، داعيا إلى التوصل إلى وقف إطلاق نار لأسباب إنسانية.
ترجح المجلة أن حوالي ثلثي سكان شمال غزة قد أخلوا منازلهم نحو جنوب القطاع
قالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا؛ إن أجهزة الأمن الأردنية اعتقلت حوالي 600 شخصا على الأقل، بينهم قصر، من المتظاهرين الرافضين للإبادة الجماعية التي تحدث في غزة، وقامت بضرب وسحل وتعرية بعضهم، قبل عرضهم على الجهات القضائية باتهامات ملفقة.
دمر الاحتلال الإسرائيلي البنية التحتية الخاصة بالاتصالات والإنترنت والكهرباء في العديد من مناطق غزة منذ بدء العدوان، كما تسبب في قطع خدمات الاتصالات عن القطاع عدة مرات؛ بهدف التعتيم على جرائمه المروعة بحق المدنيين.
قدمت ابنة جيفارا دعما كبيرا للفلسطينيين خلال حديثها، قائلة؛ إنها ترغب بالتطوع في تقديم الخدمات الطبية للمصابين داخل قطاع غزة.
أشار تقرير نشر في مجلة "ناشيونال إنترست" الأمريكية، أن "حرب حماس الحالية ضد إسرائيل أخطر بكثير من حرب عام 1973"، ونوه إلى أن دور نتنياهو في ذلك "كبير جدا فهو زعيم متغطرس لا يتمتع بمصداقية دولية".
شدد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية "بنتاغون"، باتريك رايدر، على معارضة الولايات المتحدة لوقف إطلاق نار في قطاع غزة؛ لأنه "يصب في صالح حماس ويعرض الإسرائيليين للخطر"، بحسب زعمه.
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان؛ إن أكثر من 25 ألف طن من المتفجرات أسقطها الاحتلال على غزة على منذ بدء العدوان، موضحا أنها تعادل بقوتها التدميرية قنبلتين نوويتين. وتبلغ حصة الغزي منها نحو 10 كيلوغرام.
شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على أن "فلسطين تشهد مأساة إنسانية لم يسبق لها مثيل"، مشيرا إلى أن "هناك جرائم ترتكب ضد الإنسانية في غزة".