هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مع حلول أولى ساعات الهدنة المقررة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي في غزة، خرج رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي، بمقترح مثير للجدل يقضي بإقامة دولة فلسطينية "منزوعة السلاح" على حدود 4 حزيران/ يونيو 1967، وعاصمتها "القدس الشرقية"..
نقابة الصحفيين طالبت في بيان، المؤسسات الدولية والعربية والفلسطينية كافة بملاحقة الاحتلال الإسرائيلي.
السياسة هي امتداد للحرب بوسائل أخرى، ونتائج أي مفاوضات مرتبطة بموازين القوى على الأرض، والمقاومة الفلسطينية فرضت شروطها في تبادل الدفعة الأولى.
الحقيقة أن فلسطينيّي غزة لا يحسب لهم أي حساب؛ فلا قيمة لحياتهم في أعين إسرائيل ولا في أعين حلفائها الغربيين.
شنت قوات الاحتلال قصفا على مواقع في جنوب لبنان قالت إنها تابعة لحزب الله.
نتنياهو قال إن مسؤولي الأمن الإسرائيليين يراجعون القائمة؛ تمهيدا لتنفيذ المرحلة الثانية من صفقة التبادل.
جوزيف مسعد يكتب: بغض النظر عن مدى فضح أكاذيبها بانتظام منذ تأسيسها، فإن إسرائيل تمضي في مزاعمها الدعائية دون أن تقف الحقائق عائقا أمامها، حيث إنها على يقين من أن افتراءاتها ستحظى دائما بمصداقية لدى الإسرائيليين ولدى الغرب؛ لأنها مدعومة بالعنصرية المعادية للفلسطينيين والعرب والمسلمين. أما خارج الغرب، لا سيما في العالمين العربي والإسلامي، فلا تتمتع الدعاية العنصرية الإسرائيلية بأي مصداقية.
كاميرون حث "إسرائيل" على اتخاذ إجراءات صارمة ضد العنف "غير المقبول على الإطلاق"، الذي يمارسه المستوطنون في الضفة الغربية المحتلة.
عاد العشرات إلى المساجد لإقامة صلاة الجمعة في ظل بدء سريان الهدنة المؤقتة لمدة أربعة أيام، علما أن مساجد غزة لم تخل من المصلين على مدار الـ50 يوما الماضية.
المقاومة في غزة سلمت 24 أسيرا لديها إلى منظمة الصليب الأحمر كدفعة أولى بين 50 سيجري تسليمهم على مدار 4 أيام من الهدنة المعلنة في غزة
تفاعل رواد مُختلف منصات التواصل الرقمي، مع ما تم توثيقه من "فرحة" الأهالي العائدين، بالحديث عن صمودهم وإصرارهم على البقاء في منازلهم وأراضيهم داخل قطاع غزة المحاصر.
محسن محمد صالح يكتب: ذكرى حاضرة بقوة هذه الأيام في أجواء معركة طوفان الأقصى
وافقت بلدية مدينة برشلونة الإسبانية، اليوم الجمعة، على بيان تعليق العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي حتى أن يوقف إطلاق النار بشكل دائم ويحترم الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني.
نشرت مجلة "إيكونوميست" تقريرا حول أثر حرب غزة على الفلسطينيين في دولة الاحتلال الإسرائيلي. وأشارت المجلة إلى أن "ضابط المظليين جمال عباس، من الطائفة الدرزية الذي قتل في غزة، وكان عباس 23 واحدا من العرب وبدو النقب الذين قتلوا في جبهة غزة".
وسط الحصار المشدد الذي تفرضه دولة الاحتلال الإسرائيلي على غزة، وفي ظل الحرب الإجرامية التي يشنها جيش الإحتلال الاسرائيلي على قطاع غزة ، دشن يوم أمس الخميس (٢٣-١١) عشرات من المؤسسات الإغاثية والمدنية والشعبية من عدة دول حول العالم "الحملة الدولية لإنقاذ غزة" التي تهدف إلى تنفيذ حملات مناصرة لأهالي غزة وعلى رأسها تسيير سفن تسعى لكسر الحصار وإيصال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى القطاع.
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" تقريرا للصحافية، هيذر كيلي، قالت فيه إن "الناشطين الأمريكيين، وفي محاولة يائسة لجذب انتباه مسؤوليهم المنتخبين للضغط من أجل وقف إطلاق النار في غزة، يلجؤون إلى تكنولوجيا لم يستخدمها العديد من الناخبين الشباب من قبل: جهاز الفاكس".