هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الحرب الحالية هي سادس هجوم إسرائيلي خطير على غزة منذ حرب الرصاص المصبوب 2008ـ 2009، وهو الأكثر فتكا وتدميرا، ويثير شبح نكبة فلسطينية ثانية مشؤومة. والطريقة الوحيدة لفهم حروب إسرائيل في غزة هي فهم السياق التاريخي..
مما قدمته الشعوب وبرز أثره سريعا، المقاطعة الاقتصادية لكل الشركات التي تدعم الكيان الصهيوني، حتى أعلنت شركة ستار بوكس عن خسائر بلغت أحد عشر مليار دولار، وأجبرت الشعوب شركة كزارا على أن تعتذر بشدة عن حملة دعائية قامت بها، فهمت منها أنه تعريض وسخرية من الشهداء في غزة..
إن بشاعة المجازر ووحشية الإبادة التي تحدث في غزة جريمة لا مثيل لها في التاريخ المعاصر من جهة صغر المساحة المستهدَفة وكثافتها السكانية ووضعها التاريخي مقابل ضخامة جيش الاحتلال وآلته العسكرية والتكنولوجية وأذرعه الدولية من مرتزقة وعتاد وتحالفات على رأسها حلف النيتو..
قالت الصحيفة إن مستوطني غلاف غزة وثقوا بالقادة الأمنيين الذين أوهموهم بحصانة الجدار، ومنعه أي هجمات للمقاومة..
معركة الرواية والسردية في السينما اشتدت خلال السنوات الماضية، وظهرت أعمال تقدم روايات ناقدة للاحتلال الإسرائيلي..
مع بداية أحداث 7 أكتوبر وخلال نقله من سجن لآخر تعرض فاروق للضرب من السجانين بأسطوانة غاز على بطنه ومعدته سببت له مشكلة كبيرة وانسدادا في الأمعاء، ما منعه من الإخراج أو تناول الطعام لمدة 25 يوما..
الاحتلال الإسرائيلي بذل "قصارى جهده لإخفاء هويات العديد من ضباطه"..
رغم إعلان الاحتلال أنه سيطر على جباليا بالكامل، إلا أن المقاومة لا تزال حاضرة وتشتبك بضراوة مع الاحتلال..
الأغلبية العظمى من الشهداء أي ما نسبته 70% هم من النساء والأطفال، فيما لا يزال الآلاف في عداد المفقودين.
قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية: "إن الرئيس الإسرائيلي، إسحاق هرتزوغ، تمسك بموقفه في خضم الضغوط المتزايدة على إسرائيل من حلفائها الغربيين، لحثها على كبح حملتها ضد حماس".
البندقية من عيار 14.5 ملم ويصل مداها القاتل إلى 2 كلم ويزيد طولها عن المتر ونصف المتر
المعلومات تشير إلى أن 15 شخصًا من عائلات عنان والغلايني والعشي والشرفا جرى تصفيتهم بالرصاص
ووثق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة 97 شهيدا صحفيا فلسطينيا منذ 7 أكتوبر.
حذر مفكرون وسياسيون ونشطاء وصحفيون، مصريون وفلسطينيون، من مخطط التهجير الصهيوني لسكان قطاع غزة عبر حرب الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الغزّيين في القطاع، منذ أكثر من 75 يوما تحت مرأى ومسمع العالم.
الشهيد قضى خلال اقتحام جيش الاحتلال منطقة المطينة على المدخل الشرقي للقرية