هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طالبت الوزارة جميع المؤسسات الدولية بضرورة التحرك لحماية المستشفيات من "العدوان السافر" الذي تتعرض له.
أعداد الشهداء الأسرى منذ بدء حرب الإبادة يرتفع إلى 49 شهيدا بسبب التعذيب والتنكيل
تمتد الحدود بين الأردن والأراضي الفلسطينية المحتلة لمسافة 335 كيلومترًا، منها 238 كيلومترًا مع مناطق الاحتلال، و97 كيلومترًا مع الضفة الغربية.
تتهم المعارضة وعائلات الأسرى الإسرائيليين نتنياهو بعرقلة التوصل إلى اتفاق للحفاظ على منصبه وحكومته
ما تفتأ المحافل الدبلوماسية في دولة الاحتلال تصدر تحذيراتها من التحول التدريجي الى نظام فصل عنصري محاصر ومعزول عن باقي دول العالم، لاسيما مع صعود هذه الحكومة اليمينية الفاشية التي أزالت القناع عن نوايا الاحتلال، وبداية التململ العالمي لنبذه من المجتمع الدولي.
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان، "ورد بلاغ عن نشاط مشبوه على الحدود الأردنية جنوب البحر الميت، وتم استدعاء قوات كبيرة تقوم بعمليات تمشيط ونصب حواجز في المنطقة بحثا عن مشتبهين".
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، ارتفاع حصيلة العدوان وحرب الإبادة الإسرائيلية إلى 44 ألفا و580 شهيدا و105 آلاف و739 مصابا، وذلك منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وكانت أحدث هذه الجرائم استشهاد 7 فلسطينيين وإصابة 8 آخرين، بقصف استهدف منزلا ومستشفى شمال القطاع.
يعيد الباحث الفلسطيني قيس ماضي فرّو قراءة "العلاقات الدرزية الصهيونية" في عهد الانتداب البريطاني، وما بعده إلى حد كبير، بكثير من التوسع والتحليل، معتمدا "بحذر شديد" على الأرشيفات الإسرائيلية، والشهادات الشفهية، التي يرى أنها تساعد في "تحليل الوثائق، وسد الثغرات" في هذه الأرشيفات.
رجح معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس مستعد للتعاون مع الإدارة الأمريكية المقبلة، وسط تساؤلات عما إذا كان "إرثه النهائي نجاحا دبلوماسيا؟ أم أنه سيضطر إلى العودة إلى أداته المتبقية الوحيدة وهي المقاومة السياسية؟".
نعت الأوساط الشعرية والأدبية السعودية الشاعر السميري، والذي يعد أحد أبرز شعراء الشعر النبطي في الخليج.
عدد من استشهدوا في سجون الاحتلال منذ الحرب على قطاع غزة بلغ 48 أسيرا
تحدث كاتس لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، عن "فرصة" حالية لإبرام صفقة بالخصوص.
شهود عيان قالوا لـ"عربي21" إن مئات النازحين وجدوا أنفسهم مضطرين للنزوح القسري تحت تهديد القصف والقتل
بحسب شهود عيان، كانت جثامين الشهداء متفحمة ومحترقة.
واعتُمد مشروع القرار بتأييد من 157 دولة، فيما اعترضت 8 دول أبرزها الولايات المتحدة و"إسرائيل" والأرجنتين، وامتنعت 7 دول أخرى عن التصويت.