هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن الناطق العسكري باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، عن تدمير 71 آلية عسكرية كليا أو جزئيا، من طرف مقاتلي القسام،خلال الأيام الأربعة الماضية.
يضم معرض "فلسطين إلى الأبد" المقام في إسطنبول، والذي يسلط الضوء على جرائم الاحتلال الإسرائيلي، ، أعمال الرسامين الفلسطينيين علاء اللقطة، وأسامة حجاج، وأمجد رسمي، ومحمد سباعنة، وناصر الجعفري، بالإضافة إلى الرسام التركي حسين أونلو.
قال رئيس مجلس استيطاني الجنوب المحتل، إن حكومة نتنياهو، تعمل على إعادة سكان مستوطنات غلاف غزة عبر الرشوة، "دون إزالة التهديد الأمني، ودون توفير استجابة أمنية رئيسية للبلدات في المنطقة".
أشارت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، إلى أن "تأثير الحرب المتواصلة على قطاع التكنولوجيا الفائقة في إسرائيل مثير للقلق"، موضحة أن العديد من جنود الاحتياط في جيش الاحتلال يعملون في قطاع التكنولوجيا.
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن وزارة الحرب في دولة الاحتلال تعمل على بناء جدران وسواتر بمحيط طريق رئيسي في غلاف غزة من أجل حماية المركبات المدنية، حسب زعمها.
يتجه جيش الاحتلال الإسرائيلي على وقع خسائره الكبيرة أمام المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، نحو مرحلة ثالثة من العدوان، تتمثل في سحب قسم كبير من قواته من قلب غزة، في خطوة تهدف إلى دفع عجلة الاقتصاد الإسرائيلي.
قال متحدث وزارة الصحة بقطاع غزة، أشرف القدرة، إن "هناك 50 ألف سيدة حامل وأكثر من 900 ألف طفل يفتقدون للرعاية الصحية اللازمة بمراكز الإيواء في القطاع".
أفادت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، بأنه خلال عام 2023 المُنصرم، اقتحم المسجد الأقصى أكثر من 48 ألف مستوطن، فيما تم هدم 209 منازل، وكانت هناك 3261 حالة اعتقال، و1105 قرارات إبعاد بالقدس.
أعلنت وزارة الصحة في غزة، الاثنين، ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة إلى 21 ألفا و978 شهيدا منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
أُصيب 41 جنديا وضابطا في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال الساعات الـ24 الماضية، ما أدى إلى ارتفاع حصيلة المصابين المعلن عنها رسميا إلى 2234، منذ بدء العدوان على غزة.
استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي منزل أخصائي العظام في المستشفى الإندونيسي بغزة، الطبيب محمد أحمد مطر، ما أسفر عن استشهاده رفقة عدد من أفراد أسرته.
طالت اعتداءات الاحتلال اعتقال 150 مقدسياً، تم الإفراج عن بعضهم في وقتٍ لاحق، بينما حوّل الاحتلال 10 للاعتقال الإداري...
سيظل هذا العام الأكثر دموية منذ النكبة، وستظل بربرية الاحتلال فيه غير مسبوقة ولا يمكن نسيانها. نعم نريد أن نتذكر هذا العام كما هو عليه لأننا لا نريد أن ننسى، نريد أن نظل نتذكر بألم كل ما حدث.
إذا كان بعض «الدبلوماسيين» العرب قد وطّنوا أنفسهم لمد الجسور مع الاحتلال والتخلي عن مبدأ تحرير فلسطين، فإن أمة العرب والمسلمين ما تزال بخير، ويمكن الادّعاء بأن الغالبية الساحقة من الشعوب ترفض التخلي عن فلسطين، وترفع شعار التحرير، ولا تشعر بالتعاطف مع الاحتلال الإسرائيلي.
تزامنت المسيرة مع رأس السنة الميلادية الجديدة 2024، وهتف المشاركون فيها لكتائب "القسام".
جاويش قال؛ إن أهالي غزة علموا العالم كيفية الصبر، والتمسك بالأرض رغم الألم والفقدان.