هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تشكل عملية القدس التفجيرية قبل أسابيع، مصدر قلق للاحتلال، بسبب عودة المقاومة الفلسطينية لطرق لجأت إليها سابقا في مواجهة الاحتلال.
قال الأسير الفلسطيني المحرر، كريم يونس؛ إن أهل القدس يمثلون أمرا مهما في النضال من أجل فلسطين والأقصى.
علّق جيش الاحتلال حتى إشعار آخر إجراءات الإنفاذ ضد البناء غير القانوني للإسرائيليين في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
قالت مجلة "ذا ناشين" إن جامعة هارفارد حرمت الرئيس التنفيذي السابق لمنظمة "هيومن رايتس ووتش" كينيث روث من الحصول على زمالة، بعد أن قدم له مركز كار لحقوق الإنسان بالجامعة عرضا ليصبح زميلًا أول في هارفارد
ثبتت المملكة الأردنية وصايتها على المقدسات قانونيا؛ من خلال الاتفاقية الموقعة بين الملك عبد الله الثاني ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، في عام 2013
كشفت صحيفة "هآرتس" أن "الأجهزة الاستخبارية الإسرائيلي، تخشى من أن اقتحام بن غفير بصفته الجديدة (وزير الأمن القومي) لهذا الموقع الحساس تحت حراسة مشددة (المسجد الأقصى)، سيشعل الساحة الفلسطينية".
توقَّعت حلقة نقاش عقدها مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات بمشاركة عشرات الخبراء والمتخصصين في الشأن الفلسطيني، تصاعد عناصر التفجير والمواجهة خلال سنة 2023، خصوصاً في القدس، مع تزايد احتمالات انتشار العمل المقاوم في الضفة الغربية.
ارتبطت رحلات الحج بعدها ارتباطا وثيقا بـ"الكتاب المقدس"، وظهر اهتمام الحجاج الأوائل بتسجيل أسماء المدن الفلسطينية، باعتبارها أسماء مدن وردت في "الكتاب المقدس"، ووصف الحجاج الأوائل هذه الأماكن من الناحية الجغرافية والتاريخية من "الكتاب المقدس"، ليشعر القارئ بقداسة المكان، لارتباطها بأنبياء "الكتاب المقدس".
القطعة عبارة عن أداة لمستحضرات التجميل تستخدم لوضع البخور عليها ويعود تاريخها لـ 3000 سنة.
بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس قالوا؛ إن مرتكبي الجريمة كانوا مدفوعين بالتعصب الديني وكراهية المسيحيين.
لا تزال المواقف الأمريكية الرافضة لسياسيات حكومة نتنياهو المتحالف مع اليمين المتطرف، تصدر عن جهات مختلفة، وسط تحذيرات من توتير الأوضاع في الأراضي المحتلة.
تصاعد القلق في المحافل الأمنية للاحتلال، من ازدياد الهجمات الفلسطينية، مع العام الجديد، بعد حصيلة قياسية لقتلى الاحتلال خلال العام الماضي.
رجائي الكركي يكتب: حتى لو اعتقدنا أن الفلسطيني هو المستهدف الأول والأخير، فإن صموده المتمثّل بالمقاومة والدفاع عن أرضه، سيقلص حتماً من عُمر مثل هذه الحكومة الفاشية، لأن تاريخ الصراع مع الكيان "الإسرائيلي" أثبت ذلك
نقل الموقع عن معهد تفاهم الشرق الأوسط وصفه لسياسات الحكومة الجديدة بأنها جريمة فصل عنصري
وأخيرا قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الأربعاء 4 كانون الثاني (يناير) تحويل ملف الانتهاكات الإسرائيلية إلى مجلس الأمن (وهو الجهاز الأممي الأقوى لأن قراراته تنفيذية ولو بقوة أممية) وأيدت أغلبية ساحقة هذا القرار وطبعا ندد به نتنياهو واعتبره "معاديا للسامية!!!"..