هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وُجدت عبارة "غزة ليست للبيع"، مكتوبة على إحدى المساحات الخضراء داخل ملعب الجولف؛ فيما كشفت منظمة "العمل من أجل فلسطين" (بالستاين أكشن) عن المسؤولة عن هذه الرسومات والعبارات المؤيّدة لفلسطين.
لا شك في أن نتنياهو يخطط، علناً، بأن يوقف مسار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، ليعود إلى الحرب. فقد وقع على الاتفاق، مكرهاً، استجابة لرغبة ترامب الذي كان يريد تسلّم الرئاسة الأمريكية، وغزة في حالة وقف إطلاق النار.
ثمّن بيان الحركة دور المرأة الفلسطينية قائلا "نثمن دورها في المشروع النضالي لشعبنا، ونُحيّي المرابطات الصابرات الصامدات في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس والداخل المحتل، اللواتي ضربن أروع الأمثلة في الصمود الأسطوري والثبات والإرادة الصلبة. فهنّ الأمهات والمربيات اللواتي يُعدّن الأجيال، ويُحافظن على الهوية والقيم، ويُصمدن في وجه مخططات العدو الرامية إلى تهجير شعبنا وطمس قضيته وتهويد مقدساته".
أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة الأربعاء الماضي٬ أن إمدادات الغذاء في غزة تكفي لإبقاء المطابخ العامة والمخابز مفتوحة لأقل من أسبوعين، بعد أن أوقف الاحتلال دخول الغذاء والوقود والأدوية والإمدادات الأخرى..
تواصل قوات الاحتلال خرق اتفاق وقف إطلاق النار في رفح وأماكن أخرى من قطاع غزة..
استشهد فلسطينيان السبت، في مدينة رفح، جراء قصف للاحتلال استهدف مجموعة من المواطنين..
كانت وزيرة التعليم، ليندا ماكماهون، قد صرحت بأن جامعة كولومبيا قد تخسر التمويل الفيدرالي ما لم تتخذ "إجراءات إضافية لمكافحة معاداة السامية في الحرم الجامعي"، وذلك بعد احتجاجات طلابية تضامنًا مع غزة..
بحسب صحيفة "معاريف" العبرية، فإن الاجتماع قد يسفر عن إنشاء إدارة خاصة داخل وزارة الحرب في حكومة الاحتلال، تتولى مسؤولية مراقبة عملية تهجير الفلسطينيين من القطاع إلى دول أخرى، وذلك في إطار خطة يتم إعدادها بالتعاون مع الإدارة الأمريكية.
قالت الصحفية البريطانية كاريشما باتيل: "هناك يوم واحد يبرز لي في الأشهر العديدة التي قضيتها في تغطية غزة، حيث وقفت أمام فريقي أعرض - للمرة الثانية - قصة فتاة تبلغ من العمر خمس سنوات محاصرة في سيارة مع أقاربها القتلى: هند رجب".
رغم منصبه المهم، كانت مسيرة فرج مثيرة للجدل. وقد اتهمته المنظمة العربية لحقوق الإنسان في المملكة المتحدة بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان، بما في ذلك الاعتقالات التعسفية والتعذيب.
اعترف وزير الحرب الإسرائيلي، بتهجير 40 ألف شخص من مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في كل من: جنين وطولكرم ونور شمس، وذلك على خلفية العملية العسكرية التي تشنّها قوات الاحتلال الإسرائيلي، منذ أكثر من شهر.
وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نهاية كانون الثاني/ يناير الماضي، أمرا تنفيذيّا يتعلق بـ"مكافحة معاداة السامية"، يتيح ترحيل الطلاب الذين يشاركون في مظاهرات داعمة لفلسطين.
يُخشى أن تواجه أعداد كبيرة من المفقودون في سجون الاحتلال عمليات قتل ممنهجة وإعدام بدم بارد، تحت وطاة التعذيب والتنكيل.
يسيطر الجمود في المفاوضات على المشهد بسبب تعنت الاحتلال، ورفضه الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
في الوقت الذي لا يُخفي فيه قادة دولة الاحتلال الإسرائيلي أنهم وقعوا في مزيج من الفشل المفاهيمي الأيديولوجي والإخفاق الأمني والعسكري، فإنها تبدو، أكثر من أي وقت مضى، في حاجة إلى نموذج جديد لوزير الخارجية الأمريكي الراحل هنري كيسنجر، الكفيل بتعليمها كيفية استخلاص الإنجازات السياسية والاستراتيجية من هذا الفشل.
قد يبدو مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهجير سكان غزة للأردن ومصر يشكل حلّاً تكتيكياً، لكن من الناحية الاستراتيجية فإنه لا يخفّف من حدّة الوضع فحسب، بل يزيده سوءاً، ويثير مشكلة أخلاقية.