هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد المحلل العسكري الإسرائيلي أليكس فيشمان أن الـ 24 ساعة المقبلة، ستظهر عدة صيغ ممكنة للتقريب بين وجهات نظر حماس وإسرائيل.
قال الكاتب الإسرائيلي عاموس هرئيل إن حماس تبدو إلى الآن مصممة في الاستمرار على القتال وعلى حسب تقديرات أسمعت للمستوى السياسي مؤخرا لا توجد علامات على أن قيادة المنظمة قريبة من الانكسار في هذه المرحلة وهي ترفض وقف اطلاق النار قبل أن تصل إلى إنجاز يبدو لها جوهريا بالاستمرار على القتال أو بقبول مطالبها
استشهد فلسطيني بعد اعتداءات للجيش الاسرائيلي في جنوب الخليل بالضفة الغربية في وقت مبكر الاحد، على ما أعلنت عائلته.
أعلن الجيش الإسرائيلي، أنه "أسقط صباح اليوم الإثنين طائرة بدون طيار تابعة لحركة حماس، حاولت اختراق المجال الجوي الإسرائيلي".
يسكب الجيش الإسرائيلي ناره على غزة. يعاقب البشر والحجر. صواريخ «حماس» و «الجهاد» تصل تل أبيب والقدس وحيفا وتقترب من مفاعل ديمونة. تتذكر الدولة العبرية انها دولة صغيرة هشة. على سكانها المسارعة إلى الملاجئ لأن خالد مشعل ورمضان شلّح قررا الرد على النار بالنار.
مثلما رجعت حليمة إلى عادتها القديمة.. رجعت مصر (ويا للأسف) إلى عهد الهزيمة والإذعان للعدو الصهيوني والأمريكي معاً ولكل من "هبّ ودبّ" من أعداء الأمة الإسلامية وذلك بفضل جهود السيسي الذي خطط للانقلاب بمعونة أولئك الأعداء وبتمويل ودعم خارجي من بعض دول الخليج، والآن وبعد أن نجح الانقلاب ونجحت بعده عملية ترشّح السيسي وحيداً للرئاسة دون أي منافسة ولا مقاومة ولا اعتراض من أحد، ومن ثم أصبح هو الرئيس المصري الجديد لأرض مصر التي عانت من تتابع (الفراعنة) على حكمها، واحداً تلو الآخر، وها هو يعود ليستكمل مسيرة المخلوع حسني مبارك ويمشي في طريقه باتجاه التعاون المطلق والرضوخ التام لمطالب الصهاينة والأمريكان ويسارع إلى التنسيق الأمني مع الصهاينة ويرسل إليهم رئيس المخابرات المصرية، كما كان يفعل عمر سليمان (رئيس المخابرات المصري الهالك) الذي كان حلقة (التعاون والتنسيق) مع العدو الصهيوني لتضييق الخناق على قطاع غزّة وعلى الفلسطينيين بشكل عام من أجل القضاء على حركة حماس والجهاد الإسلامي وإسقاط راية (الجهاد) ضد هذا العدو الغاصب بالتعاون أيضاً مع محمود عباس الذي شاهدناه يغضب ويثور ويحمرّ وجهه عند اختطاف المستوطنين الثلاثة في الخليل، بينما لم يفعل الشيء نفسه عندما قصف الصهاينة غزّة في السابق أو يقصفونها الآن في شهر رمضان المبارك على مرأى ومسمع العالم.
عندما تم اختطاف مصر إلى معسكر الصهيونية والفساد بعد هزيمة كمب ديفيد، اهتز الكيان العربي من مشرقه إلى مغربه كأنه افتقد فجأة عموده الفقري. فكان من المفترض بل المنتظر أن تتساقط بقية أقطار العرب واحداً بعد الآخر؛ ذلك التساقط لم يكن انهزاماً عسكرياً أو سياسياً، مثلما كان الحال بالنسبة لتلك الأقطار الثلاثية المنخرطة في الصفوف الأولى من جبهة الصراع ضد الصهيونية والاستعمار. وهي مصر وسوريا والعراق. فقد فهمه العرب جميعاً ومعهم الإسلام الإقليمي والعالمي على أنه استسلام للأعداء، وليس سلاماً معهم مطلقاً.
بعد ستة أيام من الحرب الصاروخية بين العدوان الصهيوني والمقاومة المسلحة في قطاع غزة، تتأكد الحقائق التالية:
قال الكاتب الإسرائيلي بن كاسبيت إن شيئا واحد لم يتضرر في غزة وهو الروح القتالية لحماس ولا ينبغي توقع تغيير خطابها حتى في اللحظات الصعبة.
طالب الكاتب الإسرائيلي "أ ب يهوشع" سلطات بلاده باعتبار حركة المقاومة الاسلامية (حماس) "دولة عدوا" بدلا من منظمة إرهابية، لتتمكن من التفاوض معها، وقتالها في حرب وجه لوجه.
هل فعلا يشكل احتياطي قطاع غزة من الغاز الطبيعي، هدف جيش الاحتلال الإسرائيلي من حربه على القطاع؟
لقى مستوطن إسرائيلي مصرعة، ليل السبت الأحد، جراء اصطدام سيارته بسواتر أسمنتية قرب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية عقب تعرضها للرشق بالحجارة من قبل فلسطينيين، وفق شهود عيان.
"كانت كل حياتي، كانت أغلى شيء في حياتي، انتظرت قدومها طويلا، والآن لا نعرف إن كانت ستصحو مرة أخرى أم لا، ولا نعرف ماذا حدث لها".
شهدت العاصمة اليونانية "أثينا"، الجمعة، وقفة احتجاجية، أمام السفارة الإسرائيلية، للتنديد بالقصف الإسرائيلي لقطاع غزة الفلسطيني المستمر منذ عدة أيام، والذي أودى بحياة العشرات من الفلسطينيين حتى الآن.
إذا كانت الحرية والكرامة والثورة والاستدمار مفاهيم ترجمها الشعب الجزائري تاريخا موثقا بدماء زكية طاهرة، فإن ما جاء في التبريرات التي قدمها وزير الدبلوماسية الجزائرية رمطان لعمامرة بمناسبة عزم الجزائرالمشاركة في احتفالات فرنسا
تفاوتت تقديرات كبار المعلقين العسكريين الصهاينة بشأن مستقبل المخططات العسكرية "الإسرائيلية" ضد قطاع غزة.