هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد المستشار وزير العدل المصري الأسبق، أحمد سليمان، على أن الانتخابات الرئاسية التي أُجريت بمصر مؤخرا مهددة بالبطلان، لأن انتقاء قضاة بعينهم للإشراف عليها يطعن على شرعيتها، ويشكك في نزاهتها
"الكل يرحبون بالإمبراطور المصري، ولكن ماذا عن نسبة 7% الضائعة"، عنوان اختاره الكاتب البريطاني روبرت فيسك لمقاله الذي واصل من خلاله متابعة نتائج الانتخابات المصرية.
قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية في افتتاحيتها: "دارت مصر دورة كاملة مع تنصيب جنرال عسكري جديد في منصب رئيس الدولة بعد انتخابات قاصرة وإشكالية" مضيفة أنه "كل ما أؤمل بتحققه عندما تمت الإطاحة بنظام مبارك عبر سلسلة من الاحتجاجات العامة غير المسبوقة في عام 2011
أصدر الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور، قرارا جمهوريا بإلغاء قرارات رئاسية سابقة، تضمنت عفوا عن العقوبة بالنسبة لاثنين وخمسين شخصا، محكوم على بعضهم بالسجن وآخرين بالإعدام.
توافد أنصار المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي الخميس، إلى عدد من الميادين في محافظات مصرية مختلفة؛ للاحتفال بفوز مرشحهم، في الوقت الذي نظم فيه عدد من أنصار الرئيس المنتخب محمد مرسي، مظاهرات بعدة مدن، اعتراضا على الانتخابات الرئاسية، واحتفالا بما اعتبروه "مقاطعة شعبية" لها.
أظهرت النتائج الأولية غير الرسمية للانتخابات المصرية فوز المشير عبدالفتاح السيسي الذي قاد انقلابا عسكريا على أول رئيس منتخب لمصر الدكتور محمد مرسي بـ 93.3 بالمائة من الأصوات.
أعلنت حملة "باطل" التي تستهدف جمع 30 مليون توقيع لإنهاء "الانقلاب العسكري" في مصر، أنها جمعت 14 مليون توقيع تستعد لتسليمها إلى جهات ومنظمات دولية.
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن المرشح الرئاسي وزير الدفاع المصري السابق عبد الفتاح السيسي طالب المصريين في كل خطاباته الانتخابية بالعمل، مع أنه تعهد بتقديم الشاحنات للعاطلين عن العمل وتوفير لمبة في كل بيت مصري.
قال أسامة، نجل الرئيس المصري السابق، محمد مرسي، إن مسلحين مجهولين استولوا الأحد، على سيارة الأسرة بعد توقيف شقيقيه وسائقهما على الطريق الدائري في منطقة المعادي، شرق العاصمة القاهرة.
قبل سقوط حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك في 2011، كانت التيارات السياسية والفكرية العاملة والناشطة في الساحة المصرية تكيل الاتهامات لتيارات الإسلام السياسي، بأنها استبدادية وفاشية، وتسعى لإقصاء الآخر وإخفائه من الحياة السياسية والعامة، وربما إبادته والتنكيل بمعتنقي أفكارهم.
تواصلت ردود الفعل حول وثيقة المبادئ التي أعلن عنها سياسيون معارضون للانقلاب في القاهرة وأطلقوا عليها اسم "بيان القاهرة"، بهدف إعادة توحيد القوى الوطنية لاستعادة ثورة يناير واسترداد الإرادة الشعبية ومواجهة الدولة العسكرية.
قُتل ثلاثة متظاهرين، الجمعة، خلال فض قوات الأمن المصرية لمسيرات مؤيدة للرئيس المنتخب محمد مرسي.
أظهر استطلاع رأي نشر الخميس أن أكثر قليلا من نصف المصريين يؤيدون قائد الجيش السابق عبد الفتاح السيسي الذي يتوقع فوزه بسهولة على منافسه السياسي اليساري حمدين صباحي وذلك قبل أيام قليلة من إجراء انتخابات الرئاسة المصرية.
خطابى ليس موجهاً فقط لأنصار الشرعية وضرورة عودة المسار الديمقراطى الذى ارتضاه الشعب المصرى فى خمسة استحقات دستورية وبرلمانية ورئاسية، بل لمؤيدى ما يسمى بثورة 30 يونيو وما تلاها من انقلاب 3 يوليو وحملات القتل والإقصاء والقهر المستمرة لعل الله ينعم على بعضهم بنعمة الصحوة من الغفلة والاستفاقة من الغيبوبة والتخلص من الكراهية بالحق والباطل لفصيل بعينه دفع أثماناً باهظة لفاتورة أخطاء لم يقترفها وحده بل حُمّل من أوزار الذين ظلموا وسرقوا وقتلوا عن طريق آلة الكذب والبهتان.
أصدر الائتلاف العالمي للمصريين بالخارج، بيانا يحيي فيه "تجاوب جموع المصريين الأحرار حول العالم، مع دعوة مقاطعة المسرحية الهزلية للانتخابات الرئاسية، وذلك رغم محاولات الانقلاب العسكري للحشد، وتنوع وسائله التي اتخذت في بعض الدول طابعا طائفيا واضحا".
أجلت محكمة مصرية، السبت، محاكمة الرئيس المنتخب محمد مرسي، و35 آخرين بقضية "التخابر" في ثامن جلساتها، إلى 2 يونيو/ حزيران المقبل، بحسب مصادر قضائية.