هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لا يمكن تصنيف "الاختيار3"، على أنه عمل درامي، أو مسلسل وثائقي، فهو "هجين"، يجمع بين الدرامي والوثائقي، وبين التمثيلية والبرنامج، لا يصنف في الأخير على أنه مسلسل، أو برنامج تلفزيوني، كما أنه ليس عملاً وثائقياً، إنه في خانة "البغل"..
أعادت مزاعم صناع مسلسل الاختيار 3، في مصر، بشأن طلب الرئيس الراحل محمد مرسي من القوات المسلحة قمع المتظاهرين، خاصة في أحداث قصر الاتحادية، تسجيلا قديما لوزير العدل السابق أحمد مكي يفند هذا الأمر.
قدم وزير الاستثمار الأسبق، يحيى حامد، شهادة مثيرة للاهتمام، عن تعامل عبد الفتاح السيسي مع الرئيس الراحل محمد مرسي قبل الانقلاب عليه، ردا على ما يعرضه مسلسل "الاختيار 3" المثير للجدل.
أعلنت الشرطة الهندية، السبت، أن أفراد عصابة متخصصة في سرقة الخردة المعدنية نجحوا في تفكيك جسر حديدي يزن 500 طن والفرار به في شرق الهند، في عملية غير اعتيادية أوهموا خلالها السكان بأنهم من المسؤولين في قطاع الري.
أثارت الحلقة الأخيرة من مسلسل الاختيار المصري، والتي جاء فيها مقطع لـ"تسريبات" يظهر فيها الرئيس المصري الراحل، محمد مرسي، وهو يخاطب رئيس المجلس العسكري آنذاك، المشير محمد حسين طنطاوي، جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي..
كنا نقرأ ونسمع عن شيء اسمه تزوير التاريخ والأحداث لأغراض سياسية.. الآن نشاهد ذلك بأنفسنا.. مسلسل الاختيار 1 و2 و3 نموذجا.. بدون شك الذين في صف الحق، لن يتأثروا بأكاذيب مسلسل الاختيار 3، كيف، وهم أنفسهم ضحايا الانقلاب وشهود على الأحداث!..
فراس أبو هلال يكتب لـ"عربي21": الاختيار 3: لماذا يلجأ نظام "قوي" لتزوير التاريخ؟
أثارت مشاركة الفنان السوري جمال سليمان، بمسلسل "الاختيار3" المصري، انتقادات واسعة..
لقد قدم "الاختيار 3" الرئيس محمد مرسي بصورة سلبية، مع أن المشاهدين عاصروه، ثم إن الإجماع داخل صفوف المصريين أنه ظلم، وأنه أفشل، وأن من ظلمه ومن أفشله معروف بالاسم والرسم، ولم يكن صاحب نوايا سيئة، ولو تُرك لما وصلت مصر إلى هذا المستنقع!
أثارت الحلقة الأولى من مسلسل "الاختيار3"، سخرية واسعة مع ظهور شخصية رئيس النظام عبدالفتاح السيسي بالمسلسل، والتي يجسدها الممثل ياسر جلال، حيث عج موقع "تويتر" بالعديد من الهاشتاغات حول المسلسل..
في هذا المقال سأعقب على بعض ما جاء في حديث بن جاسم، قدر ما يسمح به المجال
لو أنصف من يحاربونها مع أنفسهم لاستفادوا من مخزون تاريخها وقدراتها والكفاءات العلمية الكبري التي تضمها في انطلاق نهضة كبرى، لكن ذلك يرعب الكيان الصهيوني ويخيف الغرب
في مثل هذا اليوم 25 كانون الثاني/ يناير 2011، وقبل 11 عاما، كان الشارع المصري يموج بالأفكار الثورية والأحلام الوردية للبلاد والعباد، بل وللشعوب العربية المجاورة، حيث برز اسم ثورة يناير وميدان "التحرير" ليكونا رمزا للحرية ولمستقبل وطن..
ما نالته تهاني من زملائها عقب عزلها تجده متمثلاً في ما يسميه أدب القصة "جزاء سنمار"، أو ما عبر عنه المثل الشعبي "آخر خدمة الغز علقة" أو سرديات الأخ "حمو بيكا" عن "غدر الصُحاب"
لم يدخل أي من هؤلاء القصر الرئاسي طمعا في منصب أو مغنم، وإنما دخلوه مع الرئيس؛ ليعينوه على أداء مهمتة التي كلفه بها الشعب تكليفا حقيقيا، من خلال انتخابات شهد العالم بنزاهتها
نشرت صحيفة "التايمز" تقريرا للصحفي مجدي سمعان قال فيه إن مصر تقوم ببناء مجمع سجون على أحدث طراز يضم مرافق حديثة جيدة التهوية ومستشفى وملاعب رياضية في خطوة أثارت عدم تصديق النزلاء السابقين في السجون سيئة السمعة في البلاد..