هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة "الموندو" الإسبانية تقريرا، تحدثت فيه عن محاولة السلطات المصرية تضييق الخناق على الصحفيين والنشطاء وإخماد أصواتهم المعارضة للنظام المصري الحالي. وقد حولت هذه الممارسات بلاد الفراعنة إلى "سجن للمعارضين... في الهواء الطلق".
هكذا وضعت تصورا لما أعتقد أنه من الأولويات ولكل منها تفاصيل؛ أقلها وجود تصور لما يجب فعله بعد سقوط زمن الانقلاب، لكن الأهم هو إيماننا بأنه في علم الله وقدرته ليس هناك مستحيل
?وافقت محكمة مصرية على النظر في دعوى مرفوعة من أحد المحامين تطالب بعزل ضباط الشرطة الملتحين نهائيا من الخدمة، حسب ما قال مسؤول قضائي الخميس.
?وجه حزب الحرية والعدالة المصري خطابات إلى الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي يطالبهم فيها بالتدخل العاجل لوقف المحاكمات الجماعية التي يتعرض لها معارضو الانقلاب وما يتبع ذلك من فرض لعقوبة الإعدام ولعقوبات بالسجن لمدد طويلة..
صادرت السلطات المصرية، الثلاثاء، أموال 1589 شخصا من جماعة الإخوان المسلمين، والمؤيدين لهم، ينهم محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب بالبلاد، وأسرته، و1133 جمعية أهلية و118 شركة ومستشفيات ومواقع إخبارية.
علق مرشح الرئاسة المصرية السابق، حمدين صباحي، على أحكام الإعدام الجديدة المتعلقة بقضية اعتصام "رابعة".
قال المتحدث الإعلامي باسم جماعة الإخوان المسلمين، طلعت فهمي، إن "تجربة تشكيل جبهات معارضة داخل مصر انتهت بالقمع قبل أن تبدأ، وقد تلاشت بعد أن اعتقل الانقلاب عددا من أعضائها خلال الفترة الأخيرة".
بعد غياب طويل، عاد السياسي المصري حمدين صباحي لانتقاد سلطة الحكم العسكري بمصر، ودعا الشعب لتغييرها بيده..
قالت مواقع مصرية إن محكمة النقض أودعت حكمها بإلغاء إدراج 1538 شخصا على قوائم الشخصيات الإرهابية ومن بينهم اللاعب السابق لمنتخب مصر والنادي الأهلي محمد أبو تريكة، والرئيس المصري محمد مرسي ضمن حكم الطعن الأول في القضية، بناء على دعوى من المحكوم عليهم.
لا زالت ردود الأفعال والتعليقات تتوالى حول خطاب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الثلاثاء الماضي، والذي أكد فيه أن بلاده "ستقاطع المنتجات الإلكترونية الأمريكية"..
أكدت جماعة الإخوان المسلمين أن "الشعب المصري هو المصدر الوحيد للشرعية، يمنحها لمن يشاء، وقد أعطاها للرئيس الدكتور محمد مرسي عبر انتخابات حرة نزيهة، شهد بها العالم، ولذلك فإن الانقلاب عليه هو انقلاب على الشعب المصري كله، وإهدار لإرادته وحقه في اختيار من يحكمه..".
لقد اعترف مُهاب، والاعتراف سيد الأدلة، بأن الرئيس محمد مرسي عزله، كما عزل المشير طنطاوي وآخرين، وإن أعلن سعادته بذلك فإنه مردود عليه بأنه لم يبادر بالاستقالة، مع استهجانه لأن يعمل تحت رئاسة مدني وباعتباره صاحب فتوحات عسكرية "في المنام"، ولا يجوز لعسكري مقاتل على خط النار مثله أن يعمل تحت رئاسة "مدرس
مرت خمس سنوات على مجزرة رابعة، عندما اعتدى الجيش المصري على الآلاف من المتظاهرين الذين كانوا يحتجون ضد الإطاحة بالرئيس المصري السابق، محمد مرسي. وقد قُتل الكثيرون منهم بالرصاص أو اختناقا بالغاز المسيل للدموع.
وزعت محكمة مصرية الأحد أحكاما بالسجن المؤبد على عدد من قيادات الإخوان بينهم المرشد العام محمد بديع، بعد أن أدانتهم في القضة المعروفة إعلاميا باسم "أحداث البحر الأعظم".
أكد المجلس الثوري المصري و66 شخصية معارضة في الخارج أنه "لا يمكن التفاهم حول أي حل سياسي للأزمة المصرية في ظل غياب الرئيس الشرعي لمصر د. محمد مرسي عن سدة الحكم، وفي ظل حملات الإعدام غير المسبوقة، واستمرار حبس القيادات الوطنية والشعبية والثورية وعشرات الآلاف من الأبرياء، خاصة العلماء والنساء والأطفال
نفي الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أن يكون قد خطط أو تآمر على الرئيس السابق محمد مرسي، قائلا إنه كان قد حذر خلال الثلاثة شهور الأولى من عام 2013 من دخول البلاد في نفق مظلم.