هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد السفير الباكستاني السابق أن المؤسسة العسكرية تُصرّ على إقصاء خان من المشهد السياسي
أحمد موفق زيدان يكتب: تحييد مصر عن القضايا العربية، وثوراتها، بالانقلاب على مرسي، وفرض انقلاب عسكري انشغل واقعاً وحقيقة بالبحث عن مشروعيته، جعلها عبئاً وعالة على الآخرين، ليستجدي الانقلاب الشرعية ويستجدي معها المال والمعونات، من أجل ثقب فساد أسود..
تتم عمليات التهريب من خلال جوازات سفر وأوراق مزورة تدعي عمل المهاجرين بالجهاز المركزي للمحاسبات، وإصدار رئيس الجهاز مأموريات سفر لهم للدول التي يتوجه لها المهاجرون.
قال وزير الاستثمار المصري الأسبق يحيى حامد، إنه بعد مرور عقد من الزمن على سفك الدماء في آب/ أغسطس 2013، لا يوجد لدى المصريين سبب يجعلهم يثقون بالغربيين حين يتحدثون عن حقوق الإنسان.
استمر السيسي بالترويج لمشاريعه العملاقة، قبل أن يتم الكشف عن تعثر العديد منها..
قال أحد مستخدمي منصة "إكس"، تويتر سابقا، إن المرشح الرئاسي المصري السابق، محمد البرادعي، توجه عام 2012 إلى أهالي النوبة بالقول: "من حقهم ينفصلوا عن مصر"، ما دفع الأخير للرد على منشور الادعاء.
الحكم بحسب محامين هو سابقة قضائية منذ الانقلاب العسكري على الرئيس الراحل محمد مرسي.
قامت السلطات الأمنية للانقلاب العسكري باعتقال آلاف المصريين الرافضين للانقلاب وأنصار شرعية الرئيس مرسي..
10 سنوات مرت على انقلاب السيسي على أول رئيس مدني منتخب في مصر، بعد ثورة 25 يناير، وقدم له الخليج العربي، والغرب دعما مطلقا بعد توليه السلطة في مصر
حاول السيسي منذ انقلابة على الرئيس الراحل محمد مرسي عسكرة الدولة، بالتزامن مع تأكيده على عدم ثقته بالمدنيين
زعم قاض مصري أن الرئيس المصري الراحل محمد مرسي لا زال مدانا في قضية ما يعرف بـ"التخابر" وذلك بالرغم من وافته.
10 سنوات على الانقلاب العسكري في مصر، والسيسي هو الوحيد الذي يتصدر المشهد بعد أن أقصى مشاركيه في الانقلاب من مؤسسة الجيش..
ياسر عبد العزبز يكتب: لعل أخوف ما كان يخوفهم تحالف تركيا القادمة بقوة لعالم الكبار؛ مع مصر الراغبة في العودة لمصاف الكبار من جديد، وهو المشروع الذي يتولى نقضه من يقود المشهد في مصر الآن، لتبقى مصر ضعيفة لحين إتمام مشروع إضعاف تركيا. وهنا تتحمل الشعوب مسؤوليتها أمام إفشال هذا المخطط بوعي وصناعة القيادة القادرة على إدارة المعركة.
كلما جاء الحديث عن تجربة الإخوان في الحكم، أو ذكرى 30 يونيو، أو 3 يوليو، ويدور الحديث عن الانقلاب العسكري، وما تلاه من أحداث، دار حديث هو أشبه بالافتراضي، أو التخيلي، ينطلق من بعض الطيبين، أو من بعض الذين يريدون التفلت من مسؤوليتهم من التسبب في الانقلاب العسكري، أو تأييده، والانقلاب على أول تجربة ديمقراطية مدنية في تاريخ مصر.
على مدار السنوات العشر الماضية، واصل النظام المصري انتهاكاته الحقوقية بحق المصريين واعتقل آلاف المصريين الذين تعرض كثير منهم للإخفاء القسري.
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: مشهد خطير اجتمع فيه السَحَرة؛ سحرة الأكاديميا والإعلام، وسحرة الدين الزائف، وكل منهم يريد ويبتغي أجرا من فرعون، هؤلاء الذين حاولوا أن يضلوا البشر ويفتنوهم ويسحروهم من خلال ما يملكون من أدوات يحتالون بها على الناس..