هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شهدت مدينة سيدي براني بمحافظة مطروح غربي القاهرة احتجاجات واشتباكات مع قوات الأمن المصرية عقب مقتل مواطن على يد ضابط شرطة.
يوم الأربعاء الماضي نشرت صحيفة لوفيغارو تقريرا كشفت فيه أن الحكومة الفرنسية وضعت برنامجا لحملة علاقات عامة مكثّفة، في شكل هجمة مرتدة، بعد الأحداث الخطيرة التي أعقبت جريمة قتل الشاب نائل برصاص شرطي فرنسي.
قدم الكنيست الإسرائيلي، الاثنين، موافقة مبدئية على مشروع قانونضمن تعديلات قضائية مقترحة دفع بها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مجددا، رغم استمرار الاحتجاج في دولة الاحتلال ضد الإصلاحات القضائية.
يسعى اليمين المتطرف في فرنسا لاستغلال أعمال العنف التي رافقت الاحتجاجات لمهاجمة المهاجرين، رغم أن الداخلية الفرنسية كشفت أن غالبية الموقوفين في أعمال الشغب هم فرنسيون أصليون.
تتزايد حدة الاستقطاب داخل المجتمع الإسرائيلي، ما حدا بـ دان حالوتس، قائد جيش الاحتلال السابق وأحد قادة الاحتجاج، إلى التحذير من إراقة الدماء..
تشير تصريحات نتنياهو إلى أن صبره بدأ ينفد إزاء الاحتجاجات المتواصلة ضد خطط حكومته في إقرار مشروع قانون التعديلات القضائية..
مرة جديدة، يُظهر مصطلح «الهيشَة» أو «الهوشَة» على ما حفظته لنا المدوّنة المعجميّة التراثية العربية كما في نموذج «لسان العرب» لابن منظور، نجاعَتَه في وصف الحراك الاحتجاجي الكثيف، لأحفاد المهاجرين الشمال أفريقيين في فرنسا، على خلفية مقتل الشاب الفرنسي المتحدر من أصول جزائرية ومغربية، الذي لم يبلغ السن القانونية بعد، نائل مرزوق، وهو عامل توصيل «الدليفري» لطلبات البيتزا، على يد شرطي «أعدمه» بالرصاص الحي؛ لأنه لم يتوقف عند الإشارة المرورية الحمراء.
لم تلق تصريحات ماكرون بشأن قضية مقتل الشاب نائل رضى الشرطة الفرنسية، فيما حذر خبراء من تراجع قدرة نظام العدالة على العمل بشكل مستقل
مدد لاقضاء الفرنسي حبس الشرطي الذي قتل نائل، وتسبب باحتجاجات وأعمال شغب عنيفة في مدن فرنسية عدة.
قالت صحيفة تلغراف في تحليل إن أيا من المناصب السيادية الأربعة في فرنسا لم يشغلها شخص من أصول أقلية عرقية
أثارت حملة تبرعات لفائدة الشرطي قاتل نائل، أطلقها اليميني المتطرف ذو الأوصول المصرية جون مسيحه، موجة غضب في فرنسا.
تسلط افتتاحية الـ"فايننشال تايمز" الضوء على الأحداث في فرنسا، قائلة إن فرنسا بحاجة إلى عقد اجتماعي جديد لمعالجة جذور الإحساس بالظلم الذي يعم سكان الضواحي المهمشة.
تعيش فرنسا على وقع تناقضات من خلال حادثة مقتل الشاب نائل ذو الأصول الجزائرية برصاص الشرطة، التي أثارت النقاشات بشأن التمييز ضد المهاجرين، وكذلك بحظر الحجاب في رياضة كرة القدم النسائية، ما يُعيد الجدل بشأن قضية الاندماج.
كشف نائب رئيس شعبة العمليات بالشرطة الإسرائيلية شمعون نحماني، الأحد، عن تلقيهم طلبا من الشرطة الفرنسية لمساعدتها في التعامل مع الاحتجاجات التي عمت البلاد، على خلفية مقتل الشاب نائل (17 عاما) على يد الشرطة.
نشر شاب كان برفقة نائل المرزوقي في السيارة وقت إطلاق الرصاص عليه من قبل الشرطة الفرنسية، مقطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي، يتحدث فيه عن تفاصيل الحادثة.
أحمد عمر يكتب: مؤازرة الإعلام الرسمي الإماراتي السعودي لم تكن للحكومة الفرنسية "الشقيقة" وحدها، وإنما للحكومة السويدية الرقيقة المتهمة بخطف الأطفال، فقد تجاهلت أكثر العواصم العربية حرق المصحف في السويد، أو تأخرت في إظهار استيائها، أو إخفاء فرحها بحرق المصحف الذي يتوعد الظالمين، ذلك لأنهم من الذين رضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها