هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عباس لم يلغ الاتفاقيات، وإنما أبقاها قائمة وحية يمكن أن تعود الدماء إلى أوصالها. هو لم يخرج منها، ولم يقل أن هذه الاتفاقيات لم تعد صالحة، أو أنها لم تعد تلبي أي طموح فلسطيني، ويتعمد الطرف الصهيوني ترجمة الاتفاقيات كما يرى هو مناسبا ضاربا بعرض الحائط المصالح والحقوق الفلسطينية..
ما تقوم به إسرائيل من بناء مزيد من المستوطنات في الأراضي العربية المحتلة يعتبر تعدّياً على حقوق الشعب العربي وأراضيه، وانتهاكاً للقوانين الدولية، وهذا ينطبق على الممارسات الإسرائيلية في الضفة الغربية..
أعلنت الناشطة الأمريكية من أصول فلسطينية ليندا صرصور، دعمها لمرشح الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة، بيرني ساندرز، رغم أنه يهودي الديانة..
يجري رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الخميس، زيارة مفاجئة إلى لندن، حيث يلتقي نظيره البريطاني بوريس جونسون، وسط احتجاجات نظمها مناصرون للقضية الفلسطينية..
ألقى الكاتب الإسرائيلي، جدعون ليفي، الضوء على سرقة الاحتلال ينابيع مياه الفلسطينيين بالضفة الغربية.
دلت وثائق كشف عنها الأرشيف الرسمي الإسرائيلي بمناسبة مرور أربعين عاماً على حرب 1973، أن الوحدة مسؤولة عن ما بات يعرف بـ"الوسائل الخاصة"، والتي تتضمن زرع أجهزة تنصت في مكاتب ومرافق حيوية في عمق البلدان العربية، خصوصاً البلدان التي تكون في حالة عداء مع "إسرائيل".
يوم 27 من شهر آب (أغسطس) الجاري، الثلاثاء الماضي تحديدا كان موعد تذكيري بما نشرته على صفحتي قبل خمس سنوات بالضبط، أي في 27 آب (أغسطس) 2014 حول المشهد الختامي للحرب التي سماها العدو الصهيوني "عملية الجرف الصامد"..
إذا كانت عملية دوليف تنظيمية فإن المهمة الأولى أمام التنظيم تنظيف صفوفه من العملاء والجواسيس، وأخذ كافة الاحتياطات التقنية لمواجهة التجسس الإليكتروني الصهيوني على الشعب الفلسطيني..
قال بيير كرينبول المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) الثلاثاء إن الوكالة، التي تخضع لتحقيق فيما يشتبه بأنه سوء إدارة داخلية، لا تزال بحاجة لتبرعات بقيمة 150 مليون دولار لمواصلة عملياتها حتى نهاية العام.
حذّرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسرائيل من مغبة أي عدوان على المقاومة، وأكدت أنها على استعداد تام للرد على أي مغامرة يرتكبها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني.
"الصفح" من وجهة نظري يتعلق بالنسيان، ورأب الصدع بين الجلاد والضحية، وفي المسألة الفلسطينية من المستحيل نسيان ما تعرض له الشعب الفلسطيني من عمليات إبادة جماعية وطرد من وطنه? ونهب ممتلكاته المادية والثقافية والحضارية.
تصادف الأربعاء، الذكرى الخمسين لإحراق المسجد الأقصى المبارك على يد المتطرف مايكل روهين، والذي أتى على معالم بارزة في المسجد أهمها منبر نور الدين الزنكي الذي حمله صلاح الدين إلى الأقصى.
إننا حتمًا لسنا في أحسن أحوالنا، والمسجد الأقصى يواجه خطرًا حقيقيًّا، وأيّ تفكير لحمايته، مشكور، حتّى لو أخطأ السبيل، والمهم الآن كيف يستعيد الفلسطينيون والعرب والمسلمون زمام المبادرة لتجاوز حالة الانهيار هذه؟
المؤلفة (د. نائلة الوعري) أسهمت في إعادة رسم صورة واضحة حول الوضع في فلسطين إبان الفترة (1856 – 1914م)، بناء على المصادر المحلية منها وغير المحلية، وفي مقدمتها سجلات المحاكم الشرعية المتعلقة بكل من القدس، ونابلس، ويافا، والخليل، وجنين، وحيفا، وغزة، وتقارير القناصل الأجانب، والصحف، والخرائط، والصور
الآن الهجمة على الأقصى في أشدها، والحملات المسعورة في ظل البؤس والخذلان العربي والإسلامي تتزايد، ومحاولات الاستفراد بالقدس والأقصى تتسارع، وما زال "القابضون على الجمر" صامدين، وما زال أبناء "الطائفة المنصورة الثابتة على الحق" مرابطين.
إن السوابق مع القيادة المتنفذة الحالية في السلطة الفلسطينية غير مطمئنة، كونها تصرفت دائماً بشكل أحادي، بغياب التخطيط والعمل المؤسساتي في اتخاذ القرارت وتتنفيذها، ناهيك عن الاستئثار والتصرف بذهنية الفلول القدامي