هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت النائبة الأمريكية من أصول فلسطينية، رشيدة طليب، ردا على تصويت لتوجيه اللوم لها بسبب مناهضة إسرائيل: "لن أسكت ولن أسمح بتشويه كلامي".
أيد البرلمان الويلزي اقتراحا يدعو لوقف إطلاق فوري في غزة، وذلك بقد أكثر من شهر على حرب مدمرة يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
قالت وسائل إعلام رسمية سورية الأربعاء، نقلا عن مصدر عسكري، إن إسرائيل شنت هجوما جويا على مواقع عسكرية في جنوب سوريا، ما أدى إلى وقوع بعض الخسائر المادية.
كشفت بيانات منظمة الصحة العالمية الثلاثاء أن الاحتلال الإسرائيلي نفذ 229 هجوماً على المستشفيات والمراكز الصحية منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
لا تريد إسرائيل أن تتحمل وحدها كلفة إدارة القطاع أو احتلاله مرة أخرى، بعد الانتهاء من هدفها وهو القضاء على حماس، الأمر الذي اعتبره مراقبون هدفا غير قابل للتحقيق.
لا تزال الضغوط الأمريكية على الاحتلال الإسرائيلي تتزايد بشأن هدنة مؤقتة قد تفضي لإفراج عن محتجزين لدى المقاومة الفلسطينية، وسط تعنت إسرائيلي
كشف مستشفى سوروكا الإسرائيلي أنه استقبل أكثر من 1500 جريح منذ بداية الحرب، العشرات منهم في حالة حرجة
نشرت صحيفة "بوليتكو" الأمريكية تقريرا، سلطت من خلاله الضوء على السخط الداخلي في وزارة الخارجية بشأن سياسات الرئيس جو بايدن في الشرق الأوسط.
تجمع ناشطون نرويجيون في محطة القطار المركزية في أوسلو، دعما للقضية الفلسطينية، وللفت النظر إلى الضحايا من الفلسطينيين في الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة.
أثارت صورة عارضة أزياء ترتدي وشاحًا أخضر على خلفية باب أحمر، نشرتها شركة زارا الشهيرة للأزياء على إنستغرام، ضجة على شبكة التواصل الاجتماعي حيث فسرها البعض على أنها دعم من الشركة للفلسطينيين.
خرجت عشرات التظاهرات الشعبية الغاضبة في الأردن، الثلاثاء، تحت شعار "طوفان الأردن: افتحوا المعابر" بدعوة من الحركة الإسلامية، وملتقى دعم المقاومة وحماية الوطن.
قال مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون إن الرئيس بايدن حث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مكالمته الهاتفية يوم الاثنين على الموافقة على وقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام للسماح بإحراز تقدم في إطلاق سراح بعض الأسرى الذين تحتجزهم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في غزة، بحسب موقع "أكسيوس" الأمريكي.
لا شك أن ما بعد السابع من تشرين أول/ أوكتوبر 2023 سيكون تاريخًا فارقًا في السياق الفلسطيني بل والمنطقة ككل. فهناك أبعاد كثيرة سوف تساهم في خلق واقع جديد سواء من ناحية النظر والتعامل مع إسرائيل كقوة إقليمية متفوقة في الشرق الأوسط، أو من ناحية إعادة إنتاج نظرة الإنسان العربي إلى نفسه..
خاضت غزة وحركة «حماس» وفصائل المقاومة الأخرى عدّة حروب مع الكيان المؤقّت منذ تحرّر قطاع غزة عام 2005، وفي النهاية استنتجت دوائر التقييم الأمني، في «الشاباك» بالدرجة الأولى وفي شعبة «أمان» بالدرجة الثانية، أن «حماس» انتقلت إلى مرحلة جديدة: مرحلة الهدنة الطويلة. وردت مؤشرات ميدانية مكثّفة إلى الاستخبارات، بحسب مقابلات جرت مع جنديات المراقبة في المواقع المنتشرة حول الغلاف، لكنّ تقييم «الشاباك» للنوايا السياسية لقيادة «حماس» تغلّب على تلك المؤشرات الميدانية. لربما كانت الرغبة بتحييد «حماس» وعدم الدخول معها في مواجهة، خلال السنوات الماضية، قد سيطرت على العقل الأمني اليهودي.
أعلنت وزارة المالية الإسرائيلية في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي أن تكلفة حرب غزة المالية على الخزانة الإسرائيلية تقدر بحوالي مليار شيقل يومياً، أو ما يعادل 250 مليون دولار يومياً.
تدلل التظاهرات الحاشدة التي تشهدها هذه الأيام العواصم والمدن الأمريكية والأوروبية على تبني قطاعات شعبية مؤثرة في الغرب لموقف رافض للحرب في غزة ومناهض للجرائم المروعة التي ترتكبها إسرائيل ومطالب بوقف فوري لإطلاق النار. وليست الجاليات العربية والإسلامية هي فقط من تتبنى هذا الموقف، بل تشترك معها المجموعات المنتمية إلى اليسار مثل «حياة السود مهمة» في الولايات المتحدة والحركات البيئية في أوروبا مثل «الجمعة من أجل المستقبل» وأصوات ليبرالية تتنوع من «يهود من أجل السلام الآن» التي قامت بتظاهرات في واشنطن إلى تجمعات طلابية في بريطانيا وألمانيا وفرنسا وغيرها.