هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إيمان شمس الدين تكتب: هذه الأنظمة وفق القوانين والمؤسسات الدولية، التي وضعها الغرب، ورسم معالمها، هي الأنظمة الشرعية المعترف بها، بالتالي قراراتها هي المأخوذة في الاعتبار، وكذلك مواقفها السياسية، وسياساتها الاقتصادية هي المعتبرة والمشرعنة وفق هذه القوانين والمؤسسات. وهنا مجددا نجد أن الهامش المسموح به لهذه الشعوب في التحرك ضمنه هو هامش ضيق جدا، هذا إن لم يكن معدوما
أصبحت مدينة ديربورن في ولاية ميتشجان الأمريكية أكبر المدن من حيث عدد الأمريكيين المسلمين من أصول عربية٬ وهو ما أنعكس في دعم المدينة للمظاهرات التي خرجت ضد الإبادة الجماعية في غزة
نزار السهلي يكتب: في غمرة العاصفة التي تجتاح الجامعات الأمريكية والغربية والأسترالية، غضبا على إسرائيل وسياساتها العدوانية ضد الشعب الفلسطيني ومع عدالة قضيته، يقف المواطن العربي ليسأل عن دور جامعاته ومؤسساته الأكاديمية في مواكبة هذا المكسب بعد فقدان الدور الأصيل لها..
يدور الكثير من الحديث مع إسرائيل الآن حول ما هو ضروري أو كاف عسكريا حتى لا تتمكن حماس من العودة إلى السيطرة على غزة. ولكن إذا لم يعطوا الأولوية لاحتياجات المدنيين في غزة، فلن يتم ضمان أمن إسرائيل أبدا. وهذا هو أحد الدروس الصعبة التي تعلمتها أمريكا من حروبها..
ساري عرابي يكتب: أبدت شفيق استعدادا أكبر لقمع المظاهرات المناصرة للفلسطينيين، وهو ما يكشف من جهة عن مخيالها السياسي، وتكشف مسارعة شفيق الاستثنائية لقمع الطلاب عن المعنى في المكان الذي جاءت منه..
محمود النجار يكتب: الولايات المتحدة تحاول زورا وبهتانا أن تلمع صورتها قليلا أمام العالم، باشتراطها على الكيان المحتل أن يقدم لها تصورا واضحا عن خطة اقتحام رفح قبل البدء في الهجوم، وهو نوع من ذر الرماد في العيون، لتقول للعالم بأنها حريصة على أرواح المدنيين..
دعت هيئة عالمية معنية بالأمن الغذائي تدعمها الأمم المتحدة إلى اتخاذ إجراءات، فورية، من أجل "منع وفيات على نطاق واسع وانهيار تام لسبل العيش وتجنب أزمة جوع كارثية في السودان"..
تواصل الاحتجاجات الطلابية في عشرات الجامعات الأمريكية، حراكها المناصر للشعب الفلسطيني وسط اتساع رقعة التظاهرات لتشمل جامعة سان فرانسيسكو..
وثقت مقاطع مصورة، لحظات اقتحام الشرطة الأمريكية الحرم الجامعي بمعدات ثقيلة، واعتدائها على الطلبة المعتصمين نصرة للشعب الفلسطيني ورفضا للجرائم الإسرائيلية، برذاذ الفلفل والعنف في الحرم الجامعي..
فراس أبو هلال يكتب: مع هزيمة الموجة الأولى من الانتفاضات الشعبية العربية "ما يسمى بالربيع العربي" وانتصار الثورات المضادة، فقد ازدادت حالة التوحش عند الأنظمة العربية. لقد شعرت الأنظمة بالزهو بعد انتصارها على "كابوس الحرية" الذي خيم على المنطقة بين عامي 2011 و2013..
ما كان للوسائل القمعية سوى أن تستدعي المزيد من الاحتجاجات وأن تأتي بأعضاء من هيئات التدريس للتضامن مع الجسد الطلابي وللدفاع عن الحقوق المهدرة للمفصولين والموقوفين.
المندهشون من الخطط الأمريكية البريطانية الإسرائيلية يخشون أن يكون الممر البحري مجرد ستار لسيناريو أكثر خطورة يقود إلى ترتيب أوضاع تعيد تشكيل كامل المشهد، ليس فقط فى قطاع غزة، ولكن فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وكامل منطقة شرق المتوسط!
إذا ما قدّر لهذا «الربيع الجامعي» أن يتحوّل إلى «ربيع جامعي عالمي» فإنّ تحولاً هائلاً يكون قد طرأ على خارطة الصراع العالمي.
شرعت إدارة جامعة كولومبيا، الاثنين، بعملية فصل الطلاب المستمرين في التظاهر تأييدا للفلسطينيين، والمطالبة بسحب الاستثمارات في الأصول التي تدعم جيش الاحتلال الإسرائيلي.
أعلنت جماعة "أنصارالله" (الحوثيين)، أنها نفذت هجمات عدة استهدفت سفينتين إحداها إسرائيلية ومدمرتين تابعتين للولايات المتحدة الأمريكية في البحر الأحمر والمحيط الهندي.
رفض أعضاء بمجلس الشيوخ الأمريكي اقتراح رئيس مجلس النواب باستدعاء الحرس الوطني لقمع الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأمريكية.