هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي، عن التوصل إلى اتفاق يقضي بالإفراج عن مساعدات جديدة بمليارات الدولارات لأوكرانيا والاحتلال الإسرائيلي، مقابل تشديد إجراءات حماية الحدود..
عقل صلاح يكتب: المقاومة الفلسطينية ولأول مرة في التاريخ المعاصر تثبت أن المشروع الصهيوني لا مستقبل له على أرض فلسطين، وأن التطبيع العربي الإسرائيلي لا يمكن له أن ينهي القضية الفلسطينية وأن الفلسطينيين قادرون وحدهم على مواجهة دولة الاحتلال..
هشام الحمامي يكتب: هو "عار مُركّب" أصبح فيه نتنياهو يشير إلى عار الدولة، والدولة فيه تشير إلى عار نتنياهو..
أحدث الهجوم المباغت لحركة حماس في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر صدمة جماعية في أوساط المجتمع الإسرائيلي الذي يعيش أزمة صحة نفسية غير مسبوقة..
عندما اندلعت الحرب الإسرائيلية على غزّة قبل عدّة أشهر، دفعت الحماسة البعض إلى الترويج بأنّ إيران وحزب الله على وجه التحديد سيرميان بثقلهما إلى جانب حماس ضد إسرائيل وداعميها..
حلمي الأسمر يكتب: مشروع الاستيطان والتهجير هو مشروع "الكيان" الحقيقي، ولا أدلّ على ذلك من تصاعده خلال العقود الثلاثة الماضية بعد "أوسلو" في الوقت الذي كان تجار الأوهام يَعِدون الفلسطينيين بدولة كاملة السيادة على حدود 67، بما فيها القدس الشرقية
محسن محمد صالح يكتب: ما قامت به هذه الدول من خطوات متسرّعة، إنما يصبُّ في مصلحة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ويتوافق مع الرؤية الإسرائيلية للتضييق على اللاجئين الفلسطينيين وشطبهم، وإغلاق أضخم مؤسسة عالمية مسؤولة عن رعايتهم.
غازي دحمان يكتب: من المرجح أن تلجأ في المرحلة المقبلة إلى أحد خيارين: إما إحداث انقلاب جذري في سياساتها وتكتيكاتها في إدارة أزمات المنطقة كقوة عظمى تترتب عليها التزامات عديدة؛ من ضمنها وقف الحرب في غزة وإجبار إسرائيل على الاعتراف بدولة فلسطينية، وما يستتبع ذلك من إعادة إعمار لغزة، وهذا سيفتح لها المجال لتفكيك العقد التي وضعت نفسها بها، وإما الانسحاب من المنطقة، لكن بعد عملية انتقام تزيد من نكبات شعوب المنطقة وتتركها لمصائر مجهولة.
نبيل السهلي يكتب: وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا وسجلاتها ووثائقها، تعد الشاهد الدولي على نكبة 1948 ومسؤولية إسرائيل عن عمليات طرد الفلسطينيين والسيطرة على ديارهم وأرضهم وممتلكاتهم، وهذا يعد بحد ذاته عملية إبادة جماعية مكتملة الأركان. ولأن الأونروا وأرشيفها وسجلاتها، شواهد أممية على عمليات الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل، سعت وتسعى الدولة المارقة منذ اتفاقيات أوسلو مع أمريكا إلى شطبها وتغييبها بغرض طمس الحقيقة.
سحب الحرس الثوري الإيراني، عددا من ضباطه وجنوده في سوريا بعد الاستهدافات التي وجهها له الاحتلال الإسرائيلي في ظل تواصل العدوان على قطاع غزة..
مهند الحسني يكتب: آن الأوان وبعد ستة وعشرين عاما من إعلان جورج بوش وتوني بلير العراقَ دولة مارقة بإرادة منفردة منهما، أن نعلن نحن شعوب الأرض المحبة للسلام والساعين للحرية والديمقراطية والمساواة بين البشر؛ بأن إسرائيل هي الدولة الوظيفية المارقة وليس العراق العظيم، لكن هذه المرة ليس بإرادة منفردة من طغاة متجبرين ذوي أيدي ملطخة بالدم والذين زعموا في لحظة تاريخية مخزية من عام 1998 أنهم حماة النظام العالمي الذي تبين أنه مفعم بالظلم والتحييز، وإنما بحكم صادر عن أعلى مرجعية قضائية معترف بها دوليا
أثارت تصريحات رئيس حزب الإصلاح والتنمية المصري محمد أنور السادات مع صحيفة يديعوت أحرنوت العبرية استياء الكثير من الأحزاب والسياسيين في مصر خاصة بعد تصريحه أنه يتفهم الغضب الإسرائيلي بسبب القتل الذي ارتكبته حماس في المستوطنات الجنوبية واختطاف إسرائيليين إلى غزة في 7 أكتوبر
أشرف دوابة يكتب: لم ترُق الأونروا للكيان الصهيوني في ظل حملته الممنهجة لقتل غزة بالنابالم تارة وبالحصار تارة أخرى، فهذه الدعاية المغرضة والإجراءات الظالمة تأتي من أجل المزيد من خنق قطاع غزة الذي يعاني من حرب ضروس من عدو محتل غاشم ظالم
صقور الليبرالية بحسب الكاتب هم من أمثال مايكل ماكفول وماكس بوت وآن أبيلباوم يسارعون إلى التنديد بالعدوان الروسي ولكنه يتجاهلون الجرائم الإسرائيلية.
حمزة زوبع يكتب: هي غير كل الحروب السابقة، ونهايتها في رأيي ستكون مختلفة عما قبلها حتى ولو تم وقف إطلاق النار في غزة، فالحرب لم تعد في غزة ولا في فلسطين وحدها، بل هي حرب متعددة الاتجاهات والدوافع والمحاور والمناطق
ساري عرابي يكتب: لا يمكن فصل هذا الإجراء الذي يحرم "الأونروا" من أكثر من 80 في المئة من تمويلها؛ عن الحرب الجارية على أكبر معسكر للاجئين الفلسطينيين، والذي هو قطاع غزّة، ممّا يعني أن قرار الدول المذكورة، يندرج في سياق تعزيز الجهد الحربي الإسرائيلي، وتشديد الحصار على الفلسطينيين، وذلك لكون المساعدات الداخلة إلى قطاع غزّة في أثناء الحرب تُوزّع من خلال "الأونروا"، الأمر الذي يعني أن العقاب المفروض على الوكالة؛ بالضرورة يفضي إلى تقليص المساعدات أثناء الحرب