هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أصبحت حرب الإبادة والتجويع الإسرائيلية ضد قطاع غزة هي الأعلى في تاريخ "إسرائيل"، بعدما أشارت تقديرات المصرف المركزي إلى أن إجمالي التكلفة ستبلغ 250 مليار شيكل (67.4 مليار دولار) حتى 2025.
أبلغ سفير دولة الاحتلال الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان، نظيرته الأمريكية ليندا توماس غرينفيلد، الخميس أن تل أبيب تعارض قرار مجلس الأمن الذي تقدمت به الولايات المتحدة، والذي يعبر عن دعمها لاقتراح وقف إطلاق النار الإسرائيلي الأخير، بحسب ما نقل موقع "تاميز أوف إسرائيل".
كشف استطلاع جديد للرأي أجرته مؤسسة focaldata لموقع Unherd الإخباري أن غالبية الشباب في بريطانيا لا يعتقدون بضرورة وجود "إسرائيل"
ياسر مناع يكتب: من تجربة "روابط القرى" الفاشلة في الثمانينيات، إلى قوة حماس والسلطة الفلسطينية، وصولا إلى الرفض الدولي وخاصة المصري، والمتطلبات الأمنية الإسرائيلية، كلها عوامل تعيق تنفيذ هذا السيناريو. فشل إسرائيل في تحقيق هذا الهدف يعني هزيمتها في قطاع غزة أمام المقاومة الفلسطينية، ويظهر حدود قدرتها
قرر مجلس الحرب الإسرائيلي عدم إيفاد فريق مفاوض إلى الدوحة، قبل الحصول على رد حركة حماس على العرض الإسرائيلي الذي عرضه الرئيس الأميركي، جو بايدن، وذلك في ظل جهود الوسطاء للتوصل إلى صفقة تبادل.
أقدم مستوطنون إسرائيليون الأربعاء، على شت وسب النبي محمد ﷺ خلال مسيرات الأعلام التي انطلقت في القدس، بتنظيم عدد من اليمينيين الإسرائيليين، وهي مسيرات تخللها اعتداءات على فلسطينيين.
تقترب "إسرائيل" وحزب الله من حرب واسعة النطاق بعد أشهر من تصاعد جبهة لبنان مع استمرار حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرة ضد قطاع غزة، مما يزيد الضغط على الحكومة الإسرائيلية لتأمين حدودها الشمالية.
وزارة الشتات الإسرائيلية خصصت 2 مليون دولار لهذه العملية واستأجرت شركة "Stoic" لتنفيذ هذه الحملة.
اعتبرت وسائل إعلام إسرائيلية أن مصر تمارس سياسية ثنائية حول حرب الإبادة المستمرة ضد قطاع غزة منذ ثمانية شهور، وذلك من من خلال التعاون مع "إسرائيل" ونشر "الرسائل المعادية لها" في نفس الوقت.
نشر الكاتب البريطاني المخضرم "ديفيد هيرست" مقالا طويلا عن التشابه بين الاحتلال الإسرائيلي والصليبيين في الأساليب والمطامح، مؤكدا أن السلوك الإسرائيلي يجعل من غير المستبعد أن يكون مصير الاحتلال مثل مصير الصليبيين في الشرق..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: نعتبر أن الناظم بين هذين الوعيين "الجغرافي" و"التاريخي"، و"الزماني" و"المكاني"، إنما يكمن في أصول الوعي العقدي بالقضية الفلسطينية، وطبيعة الصراع الوجودي المكنون في قلب هذه القضية، فالقدس هي القدس وليست غيرها ولا بديل عنها
حمزة زوبع يكتب: الرئيس الأمريكي يعلن عن مبادرة (زعم أنها من الكيان) لإنقاذ وجه الكيان الصهيوني وإنقاذ نفسه وحزبه وإنقاذ عملائه في المنطقة العربية، ونتنياهو الذي لا يستطيع تحديد معنى النصر ولا كنهه يكذّب بايدن على الملأ ويتبرأ من المبادرة وينفي أن يكون وافق على وقف الحرب والانسحاب، وأمريكا تعيد التذكير بالمبادرة وتطلب دعم ذيولها في المنطقة عبر إصدار بيانات تحيي جهود الوسطاء؛ بينما هي عاجزة عن اقناع من قالت إنه صاحب المبادرة.. هل مر عليك في التاريخ مثل هذا الارتباك ومثل هذا التخبط؟
قررت مدينة ناغازاكي في جنوب غرب اليابان عدم دعوة إسرائيل حالياً لحضور حفل السلام الذي تنظمه سنوياً في التاسع من آب/اغسطس تكريما لضحايا القنبلة النووية التي ألقتها الولايات المتحدة على المدينة عام 1945.
ارتفعت نبرة مقاطعة الاحتلال الإسرائيلي عالميا مع استمرار الحرب الوحشية التي تمارسها قوات الاحتلال على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول / أكتوبر الماضي، وسط حالة عجز الاحتلال لتحقيق أي إنجاز يذكر على أرض الواقع.
شريف أيمن يكتب: يريد الأمريكيون للمقاومة أن توقع على ورقة الهزيمة السياسية، بقبول وقف مؤقت لإطلاق نار "قد يصير دائما" في حال استمرت المفاوضات بشكل جيد! إذن يمكن للإسرائيلي أن يعطل المفاوضات بأي حجة بعد استلام أسراه، ويعيد حربه الوحشية على القطاع..
ساري عرابي يكتب: المفارقة باختصار أنّ الرئيس الأمريكي أعلن عن مقترح إسرائيلي ثمّ طالب (أي بايدن) الإسرائيليين بالموافقة عليه. في غير هذا الخَطب الفادح يمكن القول إنّها نكتة، ثمّ كانت المسافة بين خطاب بايدن والمقترح الإسرائيلي ما أثار الغموض والالتباس في الموقف، والمفارقة في ذلك، أنّ هذا الغموض والالتباس هو ما يمعن في كشف الموقف..