هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الهجوم الإيراني على "المقر الإسرائيلي" في أربيل بحسب رواية الحرس الثوري؛ عدا عن أنه يشكل حقبة جديدة من العمليات المتبادلة، فهو يحمل العديد من الرسائل.
كشفت وسائل إعلام عبرية، الأحد، عن رفع أوكرانيا لدعوى قضائية ضد إسرائيل، على خلفية المعاملة السيئة التي يتعرض لها اللاجئون الأوكرانيون.
الاحتجاجات الشعبية التركية التي سبقت استقبال هرتسوغ، في إسطنبول وأنقرة ومدن أخرى، هي التعبير الحقيقي عن الموقف الفلسطيني والعربي من الزيارة وعن قُرب؛ والتي تجاهلها أردوغان وأغلق نوافذ القصر عنها، وفشل لأوّل مرة منذ وصوله إلى الحكم، في التسويق الداخلي لهذا التقارب، بصورة تثبت أن فلسطين فوق كل المصالح
رفع جيش الاحتلال الإسرائيلي حالة التأهب الأمني والعسكري على الحدود مع سوريا ولبنان، خشية رد إيراني على مقتل ضابطين إيرانيين في هجوم استهدف سوريا الاثنين الماضي..
نفت تل أبيب التقارير التي أفادت بأنها حضّت كييف على الاستسلام والقبول بشروط اقترحتها موسكو في إطار جهود الوساطة التي تقوم بها لوضع حد للحرب في أوكرانيا.
عقب الزيارات المكوكية الإسرائيلية إلى عدد من دول الخليج العربي، من الواضح أن مسلسل العلاقات العسكرية والأمنية الثنائية آخذة بالاتساع، من خلال الصفقات التسلحية، والتنسيق الاستخباري، وصولا الى التواجد الإسرائيلي المباشر في القواعد العسكرية المقامة هناك، سواء كانت عبر الأساطيل الأمريكية، أو قوات إسرائي
رصدت المحافل العسكرية والأمنية الإسرائيلية، عن كثب التطورات الجارية على الأراضي الأوكرانية، معبرة عن مخاوف من تورط جيش الاحتلال في مستنقع جديد، على غرار ما يقال أنه المستنقع الأوكراني للجيش الروسي.
ما زال الإعلام الإسرائيلي يرصد تبعات زيارة رئيس الاحتلال يتسحاق هرتسوغ إلى تركيا، وسط انخفاض سقف توقعاتهم من تطوير العلاقات مع الرئيس رجب طيب أردوغان، في ظل التقديرات الإسرائيلية التي تتحدث عن أنه أجرى استدارة موضعية وليس استراتيجية جديدة..
في الوقت الذي قتل فيه ضابطان إيرانيان خلال قصف إسرائيلي على أهداف داخل سوريا قبل أيام، تستعد دولة الاحتلال لرد إيراني على هذا الاستهداف، وسط تقديرات إسرائيلية أن إيران تستغل الغزو الروسي لأوكرانيا لتعميق قواعدها العسكرية في سوريا، وتصعيد نشاط مليشياتها المسلحة على الحدود مع فلسطين المحتلة.
لماذا صُدمنا من زيارة رئيس الكيان الأخيرة لتركيا واستقبال أردوغان له بحفاوة؟ ولماذا كان يعول بعضنا على تركيا كثيراً، على الرغم من علمهم أنها دولة عضو في الناتو -الذي يعطي الاحتلال الإسرائيلي الحق في كل شي- وتتعامل مع الفلسطينيين وغيرهم وفق ما يتماهى مع سياستها ومصالحها في المنطقة؟
رأت صحيفة عبرية، أن اعتماد الاحتلال الإسرائيلي على مراكمة القوة العسكرية لن يساهم في حمايته ولا في الحفاظ على المكانة الدولية.
تسعى تركيا من خلال تعزيز علاقاتها مع الاحتلال الإسرائيلي، بالدفع قدما بمشروع أنبوب غاز من السواحل الفلسطينية المحتلة في البحر الأبيض المتوسط لإيصاله إلى أوروبا عبرها.
أقر جنرال إسرائيلي، بالعجز أمام التهديد الجوي الذي تشكله إيران، داعيا إلى الإسراع في الانتهاء من بناء قوة دفاع مكيفة مع التهديد القائم.
أكد رئيس حركة مجتمع السلم الجزائرية عبد الرزاق مقّري، أن إسناد إسلاميي الجزائر وإعجابهم بتجربة حكم أردوغان لتركيا، لا تمنعهم من إدانة ورفض استقبال أردوغان لرئيس دولة الاحتلال في تركيا.
بدأت الأوساط السياسية والأمنية الإسرائيلية، تتحدث بعد انتهاء زيارة الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتسوغ إلى تركيا، عن ما اعتبرته نتائج أولية لهذه الزيارة التاريخية.
رفض الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الزيارة التي قام بها رئيس دولة الاحتلال إلى تركيا، واستهجن الاستقبال الرسمي الذي خصته به الرئاسة.