هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال بلينكن إن واشنطن تريد رؤية غزة موحدة مع الضفة تحت قيادة السلطة الفلسطينية، وان يتم تأسيس مسار يضمن أن يُسمع الفلسطينيون أصواتهم وأن يقود إلى دولتين مستقلتين
صلاح الدين الجورشي يكتب: القضية أكبر من حماس وأوسع من غزة، لهذا نزلت الجماهير في كل مكان من مختلف الأجناس والديانات والألوان إلى الشوارع رافعة شعارا موحدا: "الحرية لفلسطين"..
يهدد بعض الديمقراطيين، من المسلمين والتقدميين بعدم انتخاب بايدن في انتخابات 2024 إذا ما واصل دعم الاحتلال..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: الوعي الحضاري في مكوناته لا يكون إلا بمعرفة الخصوم، ومن الوعي أن تنزل كل خصم منزلته، وأن تعرف أصول منازلته، فمعرفة المنزلة أول خطوة في أصول المنازلة، وأول درجات الوعي والسعي في مواجهة النوازل التي تخص الصراع العربي الإسرائيلي
شريف أيمن يكتب: هناك قاهر قوي ومقهور ضعيف، لكن القاهر هنا هم الفلسطينيون، والمقهور هو عدوهم الذي يبطش بكل رقعة في أرض فلسطين، ورغم أنه يبطش لكنه مقهور بما جرى يوم السابع من أكتوبر/ تشرين الأول
هاجمت الأوساط الإسرائيلية، الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيرش، بسبب انتقاده للعدوان الإسرائيلي على غزة والذي أسقط آلاف الضحايا من المدنيين.
أثارت صورة عارضة أزياء ترتدي وشاحًا أخضر على خلفية باب أحمر، نشرتها شركة زارا الشهيرة للأزياء على إنستغرام، ضجة على شبكة التواصل الاجتماعي حيث فسرها البعض على أنها دعم من الشركة للفلسطينيين.
قال مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون إن الرئيس بايدن حث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مكالمته الهاتفية يوم الاثنين على الموافقة على وقف إطلاق النار لمدة ثلاثة أيام للسماح بإحراز تقدم في إطلاق سراح بعض الأسرى الذين تحتجزهم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في غزة، بحسب موقع "أكسيوس" الأمريكي.
محمود النجار يكتب: المواقف العربية هي أقرب إلى مواقف المشاركين في الحرب منها إلى مواقف الحياد
تعقد اللجنة الوزارية للطوارئ في بريطانيا (كوبرا) اجتماعا عاجلا لبحث التهديدات التي تواجه تماسك المجتمع البريطاني على ضوء الحرب في غزة ومظاهرات مؤيدي فلسطين في لندن
حمزة زوبع يكتب: لقد وقف نتنياهو في الأمم المتحدة متباهيا بما حققه من اختراق للمقاطعة الرسمية العربية وتحقيق إنجازات في عملية التطبيع دون أن يتنازل عن شبر من الأراضي المحتلة، فلماذا يجد نفسه مضطرا اليوم لكي يستجيب لنداءات البعض بوقف إطلاق النار وهو يعلم أن معظم هؤلاء الحكام مؤيدون له في حصار غزة وضرب المقاومة؟
فاطمة عواد الجبوري تكتب: ما هو الهدف من هذه التهديدات؟ وهل إسرائيل جادة في استخدام سلاح يوم القيامة؟
تسعى الشرطة الإسرائيلية إلى تعزيز ترسانة أسلحتها بعد أن تعهد المسؤولون بتزويد المدنيين الإسرائيليين بآلاف البنادق في ما لا يقل عن 1000 بلدة ومدينة، بما في ذلك المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة
واعتبر ألكسندر دي كرو أن ما يحدث في غزة "لم يعد متناسبا"
جاء ذلك وفي وقت، يواصل به جيش الاحتلال الإسرائيلي لليوم الـ32 في شن "حربا مدمرة" على غزة، استشهد فيها أكثر من 10 آلاف و22 فلسطينيا، جلهم من الأطفال والنساء، وأصاب أكثر من 25 ألفا آخرين، كما استشهد 160 فلسطينيا واعتقل 2150 في الضفة الغربية، بحسب مصادر فلسطينية رسمية.
خاضت غزة وحركة «حماس» وفصائل المقاومة الأخرى عدّة حروب مع الكيان المؤقّت منذ تحرّر قطاع غزة عام 2005، وفي النهاية استنتجت دوائر التقييم الأمني، في «الشاباك» بالدرجة الأولى وفي شعبة «أمان» بالدرجة الثانية، أن «حماس» انتقلت إلى مرحلة جديدة: مرحلة الهدنة الطويلة. وردت مؤشرات ميدانية مكثّفة إلى الاستخبارات، بحسب مقابلات جرت مع جنديات المراقبة في المواقع المنتشرة حول الغلاف، لكنّ تقييم «الشاباك» للنوايا السياسية لقيادة «حماس» تغلّب على تلك المؤشرات الميدانية. لربما كانت الرغبة بتحييد «حماس» وعدم الدخول معها في مواجهة، خلال السنوات الماضية، قد سيطرت على العقل الأمني اليهودي.