هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
الكل يدرك أن لبنان بحاجة إلى أن تأتي حكومة، ولكن ليس بأي ثمن ولا تحت رغبة فريق دون فريق.
لا يزال لبنان يسير نحو الفشل مع إصابة القطاع العام بالشلل، فيما دخل عدد من الموظفين في إضراب بسبب تدني الراتب بعد تدهور العملة المحلية
انتقد الرئيس اللبناني، ميشال عون، سعي بعض الدول بتوطين اللاجئين السوريين في المجتمع اللبنانين.
قالت سيلفانا فردوس، والدة هادي مطر، في مقابلة مع صحيفة "ميل أونلاين" الأمريكية، أجراها بن أشفورد، إنها توقعت أن يكون ابنها مندفعا ونشيطا بعد عودته من الرحلة، لكنه عاد بمزاج انطوائي، وكان يغلق الباب على نفسه رافضا الحديث مع عائلته لأشهر..
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني، في مؤتمر صحفي، الإثنين، إنه "فيما يتعلق بالهجوم على سلمان رشدي، لا نعتبر أحدا غير (رشدي) وأنصاره يستحق اللوم بل وحتى التنديد".
تضامن ناشطون وصحفيون مع الإعلامية ديما صادق، إثر نشرها تغريدة قالت فيها إنها تتعرض لحملة تحريض وصلت لحد المطالبة علنا بهدر دمها، موضحة أن الحملة أطلقها نجل حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبناني.
وأعلنت النيابة الأمريكية السبت أن الشاب الذي هاجم الكاتب سلمان رشدي، واسمه هادي مطر (24 عاما) "ملاحق رسميًا بتهمة محاولة القتل والاعتداء"، مضيفًا أن محققين من الشرطة الفدرالية "اف بي آي" يعملون على الجريمة ذات البعد الدولي.
شهد مخيم "تل الزعتر" مجزرة دموية إبان الحرب الأهلية اللبنانية، راح ضحيتها الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين.
أظهر تقرير غالوب أن 49% من اللبنانيين يعانون من الغضب والتوتر، بعد سنوات من الاضطراب الاقتصادي وتزايد الأسعار
أصدر القضاء اللبناني قرارا بالحجز على ممتلكات نائبين من "حركة أمل" التي يتزعمها نبيه بري.
أثارت آراء لرجل دين شيعي لبناني يدعى محمد شراره، غضبا لدى رجال الدين الشيعة في لبنان والعراق، بعد زعمه أنه "مهما ارتكب الشخص من أخطاء في النهار، فإن نفخة من الحسين بوجهه مساء، ستمحو ذنوبه".
هدد الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصرالله، بالرد على أي اعتداء يقع على لبنان، بعد إطلاق الاحتلال تهديدات بحق لبنان..
أصيب سعيد العسوس في رأسه برصاص مجهولين وتوفي في وقت لاحق متأثرا بجراحه..
قال وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال في لبنان علي حمية، في بيان، إن البيانات تشير إلى أن السفينة رازوني "تنتظر أمراً جديداً حول وجهتها الجديدة".
فرّ حوالى 31 موقوفاً، من مركز احتجاز في بيروت، بعدما تمكّنوا من تهريب أداة إلى سجنهم ساعدتهم على القيام بهذه العملية،
ما جرى من تطورات خلال العقدين الأخيرين وعلى يد السلطة الفلسطينية وبعض الأنظمة العربية، يدفع إلى التساؤل عن حقيقة التغيُّر في هذا الموقف، والأسباب المحيطة به والوسائل الملتوية التي اتبعتها تلك الأنظمة سعيًا وراء التطبيع الخفي ومن ثم العلني مع الكيان الإسرائيلي"..