هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا معتقلون مصريون في عدد من السجون وأماكن الاحتجاز المصرية من كافة الاتجاهات السياسية، شيخ الأزهر، أحمد الطيب، إلى القيام بوساطة مع النظام الحاكم من أجل إنهاء معاناتهم وظروفهم "القاسية"، مُحمّلين إياه "المسؤولية أمام الله والتاريخ، وأن يكون هو صاحب هذا الحل"..
التحدي الرئيس بوجود دور أساسي للشعوب في مواجهة هذا المنطق الذي يستهين بنظامها الدستور السابق، ويبرر لكل من رغبات مستبدة بالوصول إلى السلطة ثم تركيزها بين يديه
قال خبراء ومختصون، إن مناورات رئيس سلطة الانقلاب العسكري في مصر عبد الفتاح السيسي، مجرد استرضاء للمصريين بالداخل، ولم تعد تجدي كثيرا مع الجانب الإثيوبي..
الإجراءات الاستثنائية، حالة الطوارئ، الحياة غير الطبيعية.. ليست مؤقتة، ولا تهدف إلى العودة إلى الحياة الطبيعية، لا في وقت قريب ولا وقت بعيد، إنها ليست فقط مستمرة، لكنها متجددة، يتواصل تشددها، وعدم معقوليتها، وبغيها
عاد مهرجان الجونة السينمائي الذي يقام بمنتجع الجونة بمصر على ساحل البحر الأحمر، إلى الواجهة بعد أيام من الانتقادات لإدارة المهرجان، لكن هذه المرة ليس بسبب عروض "الأزياء" التي وصفها البعض "بـ المخلة"، إنما بعد عرض فيلم رأى فيه البعض "إساءة لمصر".
عملية التزييف الممنهجة لمسألة الوعي تجعل هذا النظام مدعيا كل يوم بأن رفع الأسعار أو رفع الدعم إنما يصب في النهاية في مصلحة المواطن. هكذا يزيف الحقائق
قال رئيس النظام المصري، عبد الفتاح السيسي، إن "قضية الوعي وتصحيح الخطاب الديني" أصبحت "أولوية"، من أجل المضي في ما اعتبر "مسارا يؤسس لبناء دولة المستقبل"..
تصدر وسم "مش قولنالكم" مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، في أعقاب حديث رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي السبت، بالتزامن مع مهرجان الجونة السينمائي.
بعد 5 سنوات من مقتل الباحث الإيطالي جوليو ريجيني في القاهرة، عجزت سلطات بلاده عن إصدار أحكام بحق 4 ضباط مصريين.
أثار تجديد رئيس النظام المصري، عبدالفتاح السيسي تعيين الدكتور محمد الضويني بمنصب وكيل الأزهر الشريف للمرة الثانية ولمدة عام أخرى اعتبارا من الجمعة 15 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، ما دفع مراقبون للحديث عن إعداد الضويني المؤيد بشدة للنظام، كبديل لشيخ الأزهر أحمد الطيب.
كرر رئيس سلطة الانقلاب، عبد الفتاح السيسي، حديثه عن دور بلاده في التصدي لموجات الهجرة غير الشرعية إلى الدول الأوروبية، ردا على تصاعد الانتقادات الدولية والحقوقية لنظامه في ملف حقوق الإنسان الذي يعاني من انتهاكات واسعة وغير محدودة.
مع نهاية الأسبوع الأول كنت قد أتممت المهمة، وزدت عليها مهام أخرى، فرجعت لتصريحات سابفة للسيسي، ووثقت ما سأفكر فيه منها
رفض رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي مجددا معايير حقوق الإنسان الأوروبية، مؤكدا أنه "مسؤول عن إحياء 100 مليون نفس والحفاظ عليها وهذا أمر ليس باليسير"..
هكذا يبرر المستبد تلك الحقوق الزائفة التي يروجها لمنظومته؛ بأن له كل الحق في انتهاك أبسط الحقوق للإنسان والمواطن، وهو في هذا إنما يمارس في سياق تلك الخطابات الزائفة والسياسات الكاذبة، والوفود المدلسة التي تواصل عملها في سياسات التزوير والتغرير لتحسين وجه المستبد ومنظومته الفاشية ضمن أوهام يصطنعونها
هذه ليست الرسالة الأولى التي تخرج من سجون السيسي، فقد سبقتها رسائل عدة خلال السنوات الثماني المنصرمة، جسدت (كلها) معاناة المعتقلين، وطالبت بوضع حد لهذه المعاناة
كشف صحفيون وناشطون عن حقائق بشأن اللواء "سمير فرج"، الذي كان قائدا لكتيبة ضمت رئيس النظام المصري، عبد الفتاح السيسي..