هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ما دام اليسار بلا قضية، فليس عجباً أن يكون حديث البيضة هو واحدة من قضايا النضال السياسي في المحروسة، وفي المنطقة العربية كلها
من نحن؟ وماذا نريد؟ وماذا نمتلك من أوراق؟ وكيف نعظم أوراقنا لدفع الطرف الآخر للتفاوض؟
دعت هيئات وشخصيات إسلامية إلى سرعة التحرك للإفراج عن المعتقلين في مصر، مؤكدين أن "اعتقال عشرات الآلاف من معارضي النظام من كل الاتجاهات والتوجهات كبيرة من كبائر الإثم، وجريمة من أكبر جرائم العدوان، يتحمل وزرَها كل من شارك فيها بالقول أو بالفعل أو بالرضا"..
بعد سنوات من ملاحقة رجل الأعمال صفوان ثابت، مؤسس "جهينة" للألبان والعصائر ونجله سيف، تثار مخاوف من نية النظام في مصر الاستيلاء على الشركة.
انتقد الصحفي المصري عبد الله السناوي حالة "إغلاق المجال العام" التي تشهدها مصر حاليا، مؤكدا أن عهد الرئيس الراحل حسني مبارك كانت أكثر انفتاحا، وهو ما حافظ على تماسك النظام لست سنوات..
في خطوة اعتبرها مراقبون انفراجة محتملة في ملف المعتقلين في مصر، قال المحامي والحقوقي خالد المصري، إن "نيابة أمن الدولة بالقاهرة بدأت بتحريك عشرات الملفات لمئات المعتقلين لإخلاء سبيلهم في الفترة القادمة"..
جددت الحكومة المصرية رغبتها في ضم الاقتصاد غير الرسمي أو ما يسمى بالاقتصاد الموازي إلى منظومة الدولة؛ من أجل زيادة الناتج القومي للبلاد، وتحصيل عوائد ضريبية جديدة من تلك الأنشطة.
هذه هي "الدولة المصرية" في نظر السيسي، وفي قلبها القوات المسلحة التي يقف هو على رأسها
هذه الأنظمة غير قابلة للإصلاح!.. لا تقوّمها السياسة، ولا تردعها معارضة.. فهي الفساد بشحمه ولحمه، وهي القهر بعينه وشخصه، وهي الظلم وأبوه وأمه
طالب رئيس الانقلاب في مصر عبدالفتاح السيسي، الاثنين، الحكومة المصرية بإزالة كافة التعديات على حرم نهر النيل خلال 6 أشهر.
زعم الرئيس المصري بعد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، أنه لا يوجد خصومة بينه وبين أي أحد..
وجدت أن رؤساءنا المعاصرين جميعاً يجيدون مشية الهيدبى ومشية الخيزلى على السجاد الأحمر، ويحتالون على الشعوب بلغتي التمساح الشهيرتين؛ لغة دموع التماسيح، ولغة الجذع الطافي..
تواصل الحكومة المصرية التوسع في فرض الضرائب باستحداث أنواع جديدة غير مسبوقة على المواطنين، حيث تعد المكون الأساسي لموازنة الدولة في إطار اقتصاد الجباية الذي يواجه انتقادات واسعة من قبل خبراء ومتخصصين في الاقتصاد..
هذه عينة بسيطة مما أقرأه يوميا من رسائل تأتيني من أسر المعتقلين وأهاليهم، أنقلها لمن يهمه الأمر، وأنا على يقين أن كلماتي ستصل إليهم فردا فردا.
هذه مرحلة جديدة، تماما، وظني، أو للدقة أملي أن لا تظل المشاعر الشعبية على الأرض في مصر على هذا النحو طويلا
سياسة السيسي بالاستثمار في السجون جنبا إلى جنب مع الاستثمار في الديون؛ نتيجتها حبس الناس داخل جدران السجون أو سجن مصر الكبير، بالغلاء والقهر والاستعباد. وهذه السياسة وإن استمرت وقتيا فهي تحمل معها عوامل الانفجار..