هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رأى السيسي أن أنفاس الحرية القليلة التي منحها مبارك مضطراً أو مطمئناً هي التي أودت في النهاية به..
على المعارضة في الداخل والخارج أن تنكفئ على نفسها من أجل إعداد مشروع بناء الدولة من جديد..
أكد وزير النقل المصري، كامل الوزير، أنه تم اتخاذ قرار زيادة الأسعار، مشيرا إلى أن القرار في انتظار مصادقة البرلمان والرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي.
المراد هو تفريغ الحوار الوطني من محتواه، فاللجنة التنسيقة اختطفت القرار فيه، وهي لجنة من الأقليات الناصرية الوظيفية، ومن ثم وضعت هامش الحوار وألزمت به المدعوين الذين اختارتهم، وقد هبطت بسقف الكلام ليكون في مستوى الأرض!
مجتمع العسكر الذي صار هو الحاكم والمتحكم في شأن الدولة والمجتمع ومهيمنا على عموم الحياة المدنية ومؤسساتها
بدأ الجنرال عهده السياسي مبكراً جداً، استخدم المكر والانتهازية وارتداء الملابس المزيفة للجميع
توقع الحقوقي المصري أن تنجح الدعوات لتنفيذ إضراب جماعي في السجون المصرية، إذ أصبح معلوما للجميع أن المعتقلين أعلنوا رفضهم الانتهاكات المتكررة والممنهجة ضدهم وأكدوا رفضهم السكوت على ذلك.
بعد أن كان الهدف من هذه التصميمات "لَمَّعنِي شكرا"، و"دَلَّعني شكرا"، و"انبح لي شكرا"، شاء الله أن يكون "افضحني شكرا"، وكانت الفضيحة مدويِّة، شغلت الرأي العام المصري لأيام، وستظل سبة في جبين هذا النظام! ولكن المجرمين لا يتفكرون ولا يتعظون..
في 26 نيسان/ أبريل الماضي دعا رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي لإطلاق حوار بين القوى السياسية "دون تمييز ولا استثناء"، وهي الدعوة التي قبلت بها الحركة المدنية الديمقراطية لكن على طريقة وقواعد النظام..
قال رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي إن "شهادتي ستكون مجروحة"، في معرض رده على سؤال عن وضع حقوق الإنسان في بلاده خلال زيارته إلى ألمانيا، الاثنين..
انتحل الضيوف الثلاثة صفة صاحب الدعوة، وتصرفوا على أنهم "أصحاب الليلة"، ومن ثم ذهبوا يضعون التسليم بدستور 2014 كشرط لأن يشملوا الإخوان بالدعوة، كما لو كان هذا الدستور فيه حمدين، أو أي من عضوي فرقة "العازفون الثلاثة"!
شهدت الحركة المدنية التي تعد أكبر كيان معارض في مصر، خلافات بين فريقين أحدهما يؤيد "حوار السيسي" وآخر يرفضه.
قال الصحفي الإسرائيلي يوسي ميلمان، إن "الرقابة العسكرية قد رفعت السرية عن هذا الأمر بمرور 55 عاما، مع تفاصيل عدة يشير بعضها إلى حرق الجنود المصريين أحياء"..
وخلال الأشهر الماضية تحدثت تقارير أن الولايات المتحدة تعتزم حرمان مصر من مساعدات عسكرية بقيمة 130 مليون دولار، بسبب مخاوف تتعلق بحقوق الإنسان.
جاء هذا القرار من أجل رفع تأهيل خريجي كليات الأكاديمية العسكرية المصرية الأربعة علميا وعمليا للخدمة في القوات المسلحة.