هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سيفوز دستور قيس سعيّد، ومن المتوقع أن يُعتقل زعماء سياسيون قريباً، وقد يموتون بالسكتة الدستورية كما مات مرسي، وسيتحول الإعلام التونسي إلى الثرثرة السياسية، وقد يسمح الرئيس الكريم بمظاهرات تطلب الخبز
الاستبعاد إذاً لم يشمل الإخوان وحدهم، لكنه شمل مصر كلها، إلا من هذا اليسار الوظيفي، الذي يُستدعى للقيام بدور فيلبي، ثم يُركن على رف السلطة فلا تسمع له همساً، ليعود من جديد خادماً في البلاط، ثم يتصور أنه الباشا صاحب العزبة!
يطل علينا بكل تبجح ليعلن أن على الشعب الذي يدفع الضرائب وتمثل قرابة 80 في المئة من إيرادات الموازنة العامة للدولة، أن يسدد المليارات مقابل استئجار الحكومة المصرية لبعض مباني العاصمة الإدارية الجديدة التي تعود ملكيتها الشرعية للشعب، والتي استولى على ملكيتها وإدارتها ضباط الجيش.
يقضي عبد الفتاح حاليا عقوبة سجن مدتها خمس سنوات بتهمة "نشر أخبار كاذبة"، وينفذ إضرابا عن الطعام منذ 100 يوم..
ما هو الجديد الذي أجبر السيسي على تغيير روايته من "حوار شامل لا يستثني أحدا" إلى حوار "يستثني فصيلا واحدا"؟
أثارت تصريحات عبد الفتاح السيسي، بشأن إيجار مقرات الحكومة في العاصمة الإدارية الجديدة جدلا واسعا في مصر.
الحكومة المصرية أوقفت تجديد تصاريح البيوت العائمة قبل عامين، والمسؤولون خجولون بشأن خططهم لضفة النهر.
أفرج النظام المصري عن 60 معتقلا فقط رغم وعده بالإفراج عن ألف شخص، بموجب عفو رئاسي أصدره عبد الفتاح السيسي.
قال الخبير الاقتصادي المصري عبد الخالق فاروق، إن مصر تحت قيادة السيسي أصبحت دولة متسولة، وهو لا يخجل من تكرار هذا التسول..
أثارت انتقادات رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، لبرامج الطبخ في القنوات المصرية، ردود فعل ساخرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وجهت سيدة بريطانية تدعى جيس كيلي وهي زوجة الناشط المصري كريم إنارة دعوة للدفاع عن حالة زوجها وطرح قضيته أمام وزير الخارجية المصري..
السيسي قال إنه سأل شيخ التنقيب وعمره 58 عاما عن الثروات المعدنية في مصر..
تواصلت التأكيدات الرسمية في مصر، بعدم توجيه أي دعوة لجماعة الإخوان المسلمين للمشاركة في "الحوار الوطني" الذي دعا إليه رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي..
قالت الحركة المدنية الديمقراطية، في مصر، إنها "لم ولن" تدعو جماعة الإخوان المسلمين للمشاركة في الحوار السياسي الذي دعا إليه رئيس النظام عبد الفتاح السيسي، مُشيدةً بتشكيل مجلس أمناء الحوار، رغم تجاهل مقترحاتها التي تقدمت بها سابقا..
أعرب رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة، الإثنين، عن رفضه أي "مناورة لتقسيم السلطة أو الانفراد" بها في البلاد، مشددا على أن الحل الوحيد هو إجراء الانتخابات، في أعقاب الاحتجاجات التي تعرفها البلاد.
لقد قلنا مبكراً للقوم إنهم ضيوف على ثورة يونيو المجيدة، لأن لها أصحابا، وكان طبيعياً أن يأتي الاحتفال بها، فيتم الإعراض عن كل الحركات والجبهات والأشخاص الذين شاركوا فيها، فلا حضور إلا للزعيم الأوحد