هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وصف النظام المصري تصريحات لوزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، بأنها "سلبية" و"تؤكد استمرار التشبث بادعاءات منافية تماما للواقع بهدف خدمة توجهات أيديولوجية"..
قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن "وصمة العار لن تُمحى أبدا من جباه الانقلابيين الذين أعدموا مندريس ورفاقه" عقب انقلاب 1960.
تدني الوعي الجمعي لدي الشعب قد يؤخر بروز هذه القيادة، وقد يعوقها عن إنجاز رؤيتها، ومن ثم، فإن واجب الوقت هو العمل على زيادة رقعة الوعي بين المصريين، بتغذية الجوانب الروحية والإنسانية والسياسية والاجتماعية، بلغة راقية، وأساليب مبتكرة، بعيدا عن "الأدلجة" والتحزب
دائرة مركبة بعضها فوق بعض، منطلقها بالأساس ما لفتت له ناعومي كلاين في كشف نظرية الصدمة الاقتصادية التي تعيشها مصر بعد انقلاب الثالث من تموز/ يوليو
بينما كان عبد الله مرسي يقاوم محاولة طي الصفحة وإغلاق ملف وفاة والده، جاء خبر وفاته، وقبل أن يفيق الناس من هول الصدمة
قال الضابط السابق بالجيش المصري، النقيب شريف عثمان، إن "القوات المسلحة ستتدخل ضد رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي حينما يعلو صوت الشعب غضبا واحتجاجا، ويزداد القمع أكثر"، مشدّدا على "وجود تململ داخل صفوف الجيش، إلا أن هذا التململ يقابله خوف غير عادي، نتيجة القمع والبطش بكل العسكريين المعارضين"...
المشكلة فيمن ادعوا تواصلهم به وأخذ قرارات منه، وأنه الوحيد صاحب القرار النهائي في جماعة بحجم دولة.
تحدث رئيس حزب الأمة القومي بالسودان الصادق المهدي السبت، عن ثلاثة خيارات تواجه بلاده، في ظل التحديات التي تقف أمام الفترة الانتقالية..
قال رئيس الانقلاب المصري عبد الفتاح السيسي إنه يمكن إجراء استفتاء شعبي على استمرار بقائه في الحكم في حال عدم رضا الشعب المصري عن الإجراءات التي يتخذها، مؤكدا أنه لو أراد المصريين رحيله عن السلطة فلن تكون لديه مشكلة، على حد قوله، ومهددا بتدخل الجيش المصري...
دشّن عدد من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي وسما لمطالبة الجيش المصري بالتدخل وعزل رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي من منصبه بعد تفاقم الأزمات التي تسبب بها...
إذا كانت إمكانية الوصول إلى المعلومات متعذِّرة في ظل نظام دموي وقمعي مفهومة، فغير المفهوم تصرفات قيادات التيار السياسي الإسلامي وتحديدا جماعة الإخوان، وعدم قيامها بمراجعات لما حدث وآثاره، أيضا إبداء نتيجة تلك المناقشات
من سخريات السياسة أن يندد نظام السيسي بالانقلاب العسكري في مالي، ويطالب بعودة الرئيس المنتخب وعودة الأوضاع الدستورية، وذلك في بيان لوزارة الخارجية المصرية!!
لقد قضى النظام الانقلابي على كل صوت معارض، حتى من الذين دعموه، فلماذا يُعاب على الجماعة أنها ما زالت متماسكة؟
لاقت الدعوة هذه المرة استجابة لا بأس بها من رموز سياسية؛ أبرزها جماعة الإخوان، وتحالف دعم الشرعية، والبرلمان المصري في الخارج، والمكتب العام للإخوان، وكثير من الشخصيات المعنية بالمشهد السياسي، في مؤشر إيجابي على أن هناك بصيصا من النور
لن نتحدث عن الماضي فقد ولى، وحسابه عند الله تعالى، ولكني سأتحدث عن الواقع والمستقبل والقدرات المتاحة فعلا بين أيدينا، ومحاور العمل المتنوعة، وممكنات الفعل المتوقعة، وفرص الإنجاز المنشودة والمتحققة إن شاء الله..
إن ما ارتكب في رابعة وأخواتها هي جرائم سياسية فاضحة، وجرائم ضد الإنسانية، وجرائم ضد الحرية، وجرائم ضد الشرعية، وجرائم ضد الديمقراطية، وجرائم ضد الوطنية