هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أظهرت بيانات مؤشر مديري المشتريات (PMI) ، الذي يجريه بنك إتش إس بى سى (HSBC) البريطاني شهريا، تراجع معدلات الإنتاج، وحجم الطلبيات الجديدة، خلال مايو/ آيار الماضي في مصر.
هتف العشرات من المشجعين المصريين ضد قائد الانقلاب الفائز بانتخابات الرئاسة المصرية عبدالفتاح السيسي خلال مباراة بلادهم مع جامايكا والتي جرت في بريطانيا على ملعب ليتون أورينت الخاص بأحد فرق الدرجة الثالثة بلندن.
لا جديـد في الأفق يُذكر، فمجيء السيسي رئيسا ليس حدثا فارقا في صحيفة الانقلاب الذي كان في واجهته "السيسي" كشخص بينما يقف خلف هذا الانقلاب مجهودات فسيفساء كبيرة من دول إقليمية وجماعات المصالح الداخلية وتكتلات الطائفية كما كان الترس الرئيسي في عملية الانقلاب أجهزة الأمن (الدولة الأمنية). . وهذه الدولة تحكم منذ الثالث من يوليو والسيسي هو الواجهة والممثل لتقاطع مصالح الجميع، وبالتالي لفهم مستقبل السيسي في السلطة يكفيك مد خطوط مصالح المؤسسين للانقلاب لتعرف أين ستسير به المراكب.
قالت مقدمة البرامج المصرية أمانى الخياط إن الرئيس الأمريكى باراك أوباما "يقلد" قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسى وألقى خطابا خلال حضوره تخريج دفعة من الأكاديمية العسكرية "لازم يدرس استراتيجيا من الكلمة الأولى للكلمة الأخيرة".
منذ الانقلاب علي الرئيس المنتخب وتعليق المسار الديمقراطي في الثالث من يوليو دائما ما يستدعي الشعب المصري لتمرير أو تبرير قرارات مصيرية
بات في حكم المؤكد ألا يخرج قانون مجلس النواب المقبل في مصر إلى النور قبل تنصيب عبد الفتاح السيسي رئيسا لمصر يوم الأحد المقبل كما هو مقرر، وذلك بعد أن اتسعت رقعة الخلاف بين الأحزاب وعدد من المثقفين والناشطين والشخصيات العامة، من جهة، وسلطات الانقلاب من جهة أخرى، حول بنود هذا القانون.
يسابق عدد من رؤساء الأحزاب والمسؤولين السابقين والشخصيات العامة في مصر الوقت من أجل سرعة إعلان تأسيس تحالف انتخابى واسع، يكون ظهيرا سياسيا لعبدالفتاح السيسي قائد الانقلاب، ويملأ الفراغ السياسى للإخوان المسلمين في مجلس النواب المقبل، وذلك بعد إعلان فوز السيسي برئاسة مصر.
تسببت ضريبة الأرباح الرأسمالية في إثارة 4 أزمات في البورصة المصرية، منذ بداية الحديث عنها قبل اندلاع ثورة يناير 2011 بأيام، لكن تجاوزت الخسائر التي منيت بها البورصة بسبب الحديث بين فترة وأخرى عن هذه الضريبة عشرات المليارات من الجنيهات.
في صناعة إعلامية لا تخطئها عين للرئيس والزعيم، بعناوين ومانشيتات وصور متشابهة.. خرجت الصحف المصرية الصادرة الأربعاء 4 حزيران/ يونيو 2014، وهي تزف إلى الشعب المصري، إعلان اللجنة القضائية العليا المشرفة على الانتخابات فوز المشير عبدالفتاح السيسي وزير الدفاع السابق (قائد الانقلاب) بانتخابات الرئاسة (المشكوك في نزاهتها)، بنسبة 96,9%، حتى إن العنوان جاء متطابقا بين صحف عدة كالتالي :"رسميا.. السيسي رئيسا لمصر".
وصل إلى القاهرة، مساء اليوم الإثنين، وفد وزاري ليبي، يضم أربعة وزراء في حكومة تسيير الأعمال، برئاسة عبد الله الثني، بحسب مصادر ملاحية في مطار القاهرة الدولي.
مما شاع في الفترة الأخيرة على صفحات المواقع الاجتماعية أنه "إذا كان الإخوان المسلمون على حق وعلى صلة بالله فلماذا تركهم الله ليحدث الانقلاب ولم يمكّن لهم في الأرض، فلو علم فيهم خيرا لمكّنهم في الأرض؟".
عقد مركز دراسات الدبلوماسية الإيرانية ندوة عن تجربة الإخوان المسلمين مع الديمقراطية والسلطة في مصر بعد سقوط مبارك شارك فيها عدد من المثقفين والأساتذة والدبلوماسيين الإيرانيين، كان أبرزهم سيد محمد صادق خرازي الذي كان يشغل مناصب مهمة منها معاون وزير الخارجية بعهد خاتمي وسفير إيران بباريس.
نشرت صحيفة "ديلي ميل" تقريرا لمراسلها في القاهرة حول الدعم الذي قدمه رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، ومدير اتصالاته السابق أليستر كامبل، حيث حاولا تبرير الانقلاب وما صحبه وتبعه من قمع، وقدما النصح للنظام المصري بخصوص التعامل مع الغرب والإعلام الغربي.
قال البنك المركزي المصري، إن الدين العام بمصر سجل 2.035 تريليون جنيه (تعادل 285 مليار دولار).
شن الإعلامي توفيق عكاشة هجوما حادا على القيادي بحزب النور نادر بكار، بسبب تصريحات الأخير بأن "الفلول" من باعوا وزير الدفاع المصري السابق عبد الفتاح السيسي في انتخابات الرئاسة الأخيرة.
أشادت لجنة "رصد ومتابعة وتقويم الأداء الإعلامي والإعلاني للانتخابات الرئاسية" بأداء الإعلامي الرسمي المملوك للدولة في تغطية انتخابات الرئاسة في مصر، في حين انتقدت عدم التزام غالبية البرامج والقنوات والإذاعات الخاصة بالعدالة والحياد في تغطيتها للانتخابات.