هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هذه الحكاية التي سمعت بعضها بنفسي هي أبلغ تفسير لما تلقيته منذ أيام من اتصالات غامضة، ومربكة ومحيرة لمن لا يعرف التاريخ..
قلل سياسيون وخبراء اقتصاد من أثر استقالة الحكومة المصرية برئاسة شريف إسماعيل؛ لإنه عُرف دستوري لايحمل في طياته أي تغيير عن النهج الحالي من جهة، ولإنها ارتبطت بأذهان المصريين بأسوأ فترة حكم في مصر على جميع الأصعدة سواء السياسية أو الاقتصادية أو الأمنية.
يدرك السيسي مضطرا أنه يتعين عليه التعامل مع السياسة، والهبوط بين مقاعد مجلس النواب ليقسم بأغلظ الأيمان بأن يحافظ على وطن باعه، ويحمي أراضيه التي فرط فيها، فيصفق له أراجوزات المجلس الانقلابيين بتعليمات ممن عينهم ومنحهم الكراسي مقابل تمرير كل ما يحلم به الجنرال وعصابته
تعتزم الحكومة المصرية زيادة إيراداتها الضريبية خلال السنوات القليلة الماضية، وتقول إنها تستهدف 1.4 تريليون جنيه، في عام 2022 مع الوصول بنسبة عجز الموازنة إلى أقل من 4 بالمئة، مقارنة بنحو 300 مليار جنيه فقط قبل أربع سنوات.
تقدمت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا بشكوى إلى المفوضية الأوربية لحقوق الإنسان ضد السلطات الإسبانية، على خلفية قيامها بترحيل المواطن المصري علاء محمد سعيد محمد، مساء الأحد 3 يونيو/ حزيران 2018، إلى مصر، وتسليمه إلى السلطات المصرية، بعد احتجازه لمدة شهر ونصف داخل سجن الترحيلات.
واصل قطار الأسعار في مصر انطلاقه، وقررت الحكومة رفع تعريفة المياه بزيادة نسبتها نحو 50 بالمئة وذلك للاستخدام المنزلي..
بقدر ما تُشكِّل تلك الممارسات القمعية ضد مختلف الأطياف من نشطاء سياسيين وناقدين ومدونين ومدافعين عن حقوق الإنسان والحريات؛ خطرا وتكنيكا لإسكات هؤلاء، وتشويههم أخلاقيا؛ بغرض عزلهم مجتمعيا، بقدر ما يمثل أيضا ذلك حطبا في وقود معركة الانقسام المجتمعي..
كشف مشهدان مأساويان حجم المشكلات الاجتماعية في مصر مع تردي الأوضاع الاقتصادية، فقد ترك مصري طفلتيه الرضيعتين أمام إحدى المستشفيات لمصيرهن المجهول، فيما أقدم رجل آخر وزوجته على الانتحار بسبب وضعهما المعيشي..
تميزت ولاية زعيم الانقلاب المصري عبدالفتاح السيسي، في الفترة الأولى من 2014- 2018، بذهاب الدعم وحضور الضرائب بشكل كبير.
أكد موظفون بالحكومة المصرية أن الأسابيع الماضية شهدت إجراءات تعسفية تجاه العاملين بالقطاع الحكومي، لإنهاء خدماتهم في حال ارتكابهم أية مخالفات إدارية كالتغيب دون إذن..
أدى رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي السبت، اليمين الدستورية لولاية ثانية أمام مجلس النواب، بعد فوزه بأغلبية ساحقة في انتخابات لم يواجه فيها منافسة حقيقية..
"السيسي" وصل بمصر إلى مرحلة بالغة القسوة عنوانها الفُجر في الخصومة.. ومحاولة قتل ووأد كل بارقة لقرب شعاع فجر يخلص البلاد والعباد من شروره وخطايا نظامه.
دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب بمصر إلى أسبوع ثوري جديد بعنوان "لا شرعية لغاصب"، مؤكدا أن "الشرعية للشعب يمنحها بإرادته المستقلة لمن يشاء، وقد منحها الشعب لأول رئيس مدني في أول انتخابات حرة بعد ثورة 25 يناير، ولم يتنازل الشعب عن شرعيته".
دعا المتحدث الإعلامي لجماعة الإخوان المسلمين، أحمد عاصم، المصريين إلى الاتحاد "تحت راية حب الوطن، لمواجهة الانقلاب.
أطلقت الحكومة المصرية حملة جديدة للحد من الزيادة السكانية، تحت شعار "كفاية 2"، وطبقا لوزارة الصحة والسكان التي أطلقت الحملة أمس الثلاثاء، فإنها تستهدف تقديم خدمات تنظم الأسرة كمرحلة أولي لمليون و150 ألف سيدة في سن الإنجاب بعشر محافظات في صعيد مصر.
انضم معارضون ونشطاء سياسيون مصريون لقائمة الاعتقالات في النظام المصري خلال الآونة الأخيرة، بالرغم من أن جميعهم أيدو أحداث 30 حزيران/ يونيو، لكنهم وقفوا إلى جانب المعارضة بعد تدهور الأوضاع الحقوقية والسياسية والاقتصادية في البلاد.