هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إنها المعارضة المصرية البائسة التي لا ترى أبعد من أنفها!!... لعل من المفيد (عزيزي القارئ) استدعاء واستعراض الأحداث التي مرت بها سلطة الانقلاب، منذ 20 أيلول/ سبتمبر، وحتى اليوم؛ لتتأكد من صحة "ادعائي" هذا..
المتتبع لأحوال السجون المصرية في عهد السيسي من بعد الانقلاب العسكري حتى اليوم، يجد تكرارا لسياسات القمع من العهد البائد، وقد أضافوا إليها ممارسات الاحتلال التي تركها لهم بعد تطويرها ماديا ونفسيا، فكل ما استطاعوا الخروج به من درس التاريخ أن تلك هي الطريقة الوحيدة لإدارة هذا الشعب
هل نحن مستعدون للمساعدة في توجيهها والوصول إلى الأهداف المطلوبة، أم أنها سوف تضيع أو تسرق كما حدث من قبل في 11 شباط/ فبراير 2011؟
مع نسائم كانون الثاني/يناير التي عادت تهب من جديد محملة ببشريات الموجة الثانية للربيع العربي، أجد لزاما عليّ أن أتوجه لشبابنا وقطاعات شعبنا كافة، بضرورة استثمار ذكرى الثورة العطرة والتأهب، لإنقاذ بلادنا وشعبنا من الأوضاع السياسية الفاسدة التي أضرت بسمعة مصر ومكانتها.
واصل عبثه الدستوري حينما أدخل تعدياته الدستورية تلك منتهكا أصل الدستور والدستورية
وثيقة محمد علي في النهاية ليست دستورا ولا قانونا، ولا هي كتاب سماوي لا يمكن مخالفته، لكن مواقف القوى الوطنية هي الحاكم في العمل الثوري المنتظر، لذا فإن العمل لا يزال كثيرا، والمشوار طويل والتكوين صعب والتدريب أصعب..
لم تكن وثيقة التوافق الوطني التي أعلنها يوم الجمعة الفنان والمقاول المصري محمد علي هي أول وثيقة من نوعها، وقد لا تكون آخر وثيقة، لكنها في كل الأحوال حجر في بركة سياسية راكدة
القيادة الحالية للإخوان المسلمين لم تُجب مطلقا عن أي من الأسئلة "المشروعة" التي تتردد على الألسنة، وكلها تدور حول عنوان واحد: نريد أن نعرف حقيقة ما جرى في عام حكم مرسي. وكما سكت الإخوان، سكت أعضاء الفريق المعاون لمرسي، وقد شجع هذا الصمت كثيرين على الكلام، فتكلم جُلهم بما لا يعرف
تنفرد "عربي21" بنشر معلومات ومستندات حصرية تكشف تفاصيل القضية المعروفة إعلاميا بـ "3 عسكرية" لسنة 2015، والتي يُحاكم على ذمتها 26 ضابطا بالجيش المصري وقياديين بجماعة الإخوان المسلمين، منهم 22 ضابطا معتقلين بالسجن الحربي (يتبع الجيش) بمنطقة الهايكستب (مجمع عسكري شرقي القاهرة)...
شرعية الرئيس الشهيد محمد مرسي ونظام الحكم الذي كان يمثله لا يملكها الحزب الذي كان ينتمي له الرئيس مرسي، ولا أي حزب آخر ولا الرئيس نفسه، ولا الشعب المصري كله، إلا إذا تم تغيير هذا النظام طبقا للقواعد القانونية التي اعتمدها الشعب في الدستور الشرعي
ما هو المقطع الذي ورد في الشهادات وفيه إساءة للرئيس محمد مرسي؟!
واصل الرئيس المصري بعد الانقلاب، عبد الفتاح السيسي، إطلاق تصريحاته الغريبة والمثيرة للسخرية، خلال مشاركته في المنتديات والمؤتمرات التي نظمها خلال عام 2019، والتي كان آخرها دعوته لـ"استلاف 20 تريليون دولار في العام..
أثارت تصريحات زعيم سلطة الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، عن تقديره لحجم إنتاج إحدى الدول التي تهاجم مصر إعلاميا، دون أن يسميها، بـ20 تريليون دولار، استغراب وسخرية خبراء الاقتصاد؛ لأنه لا توجد دولة في العالم يبلغ حجم إنتاجها الإجمالي 20 تريليون دولار غير أمريكا.
رغم حالة الهجوم الإعلامي غير المسبوق، فقد خلص استطلاع سابق لمعهد واشنطن إلى أن ثلث المصريين لا يزالون يؤيدون الجماعة، فهذا التواجد المتجذر في الحالة المصرية لا يمكن إنهاؤه بقرار سياسي أو بضربات أمنية
دشّن عدد من الحقوقيين والنشطاء حملة إلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي؛ لمطالبة سلطات السجون المصرية بإدخال الملابس الشتوية والأغطية الثقيلة للمعتقلين.
كشفت وسائل إعلام مصرية عن تجديد القضاء، الثلاثاء، حبس عائشة الشاطر، ابنة نائب المرشد العام لجماعة "الإخوان المسلمين" خيرت الشاطر، وزوجها محمد أبو هريرة.