هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
توفي المقدسي محمد السلايمة والذي يصفه المقدسيون بخادم الأقصى، حيث اعتاد يوميا التوجه لتقديم التمر والقهوة إلى المصلين في صلاة الفجر.
أصدرت عشرات الشخصيات الأردنية بيانا طالبت فيه بتوحيد الموقفين الرسمي والشعبي إزاء التهديدات التي يطلقها وزراء ومسؤولون في حكومة بنيامين نتنياهو اليمينية إزاء الأردن والأماكن المقدسة في القدس.
رفع فلسطينيون ونشطاء علم فلسطين في القدس المحتلة تحديا لقرار إيتمار بن غفير بحظره.
موسى عكاري يكتب: كان العام 2022 من أشد الأعوام وطأة على الأرض والجغرافيا المقدسية.
قال دبلوماسي أمريكي سابق إن أي إدارة أمريكية لم تصادف حكومة إسرائيلية كهذه، تعمل على توسيع المستوطنات غير القانونية في الأراضي المحتلة وضم الأراضي الفلسطينية..
اقتحمت قوات الاحتلال مخيم قلنديا شمال القدس، ما أسفر عن اندلاع مواجهات مع الشبان الفلسطينيين.
عثر على 15 رفات في منطقة حنينا في القدس، وأرسل الجيش الأردني فريقا لإجراء فحوصات لتحديد هويتها.
مشروع القانون يقترح ربطا بين تلقي راتب لتنفيذ عمليات وبين الحق بالمواطنة أو الإقامة في دولة الاحتلال..
حذر الخبير في الشؤون الأردنية البروفيسور رونين يتسحاق من أن تصرفات الحكومة اليمينية في ما يتعلق بالقدس قد تضطر الأردن إلى اتخاذ مواقف شديدة..
قوات الاحتلال داهمت عددا من البلدات والمناطق في الضفة الغربية والقدس واعتقلت عددا من الفلسطينيين..
أصدر وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، قرارا بمنع رفع أي علم فلسطيني، إضافة إلى قرار آخر يقضي بمنع زيارة الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال..
ما قام به "وزير الأمن القومي الإسرائيلي"، ليس تصرفاً شخصياً لمستوطن عنصري، متطرف دينياً يُسمَّى إيتمار بن غفير يحرض على تغيير الأوضاع في المسجد الأقصى والقدس، بل هو تصرف وزير في حكومة، وقام بعمله باسمها بعد موافقة رئيسها..
قال الصحفي والكاتب البريطاني جوناثان كوك؛ إن الوزير اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، يسعى لإشعال فتيل حرب دينية مع المسلمين، باستفزازاته في المسجد الأقصى، بعد أن بات جزءا من القرار في إسرائيل.
قال الأسير الفلسطيني المحرر، كريم يونس؛ إن أهل القدس يمثلون أمرا مهما في النضال من أجل فلسطين والأقصى.
كشفت صحيفة "هآرتس" أن "الأجهزة الاستخبارية الإسرائيلي، تخشى من أن اقتحام بن غفير بصفته الجديدة (وزير الأمن القومي) لهذا الموقع الحساس تحت حراسة مشددة (المسجد الأقصى)، سيشعل الساحة الفلسطينية".
بطاركة ورؤساء الكنائس في القدس قالوا؛ إن مرتكبي الجريمة كانوا مدفوعين بالتعصب الديني وكراهية المسيحيين.