هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
علي إبراهيم يكتب: مع مضي المستوى السياسي الإسرائيلي في مخططات التهويد، تمر دولة الاحتلال في تغييرات عميقة على الصُعد الاجتماعية والسياسيّة، وشهدت "تل أبيب" مظاهراتٍ حاشدة ضد الائتلاف الحكومي الحالي، وتتطور حالة الحنق الإسرائيلي، لتشمل قطاعات عسكرية ودعوات للعصيان المدني. وتُشير هذه المعطيات إلى أن الحكومة الحالية، تحاول مواجهة غضب الشارع الإسرائيلي من خلال تسريع القرارات التهويدية وتكثيفها، وتحول الوصف السياسي بأنها الأكثر "يمينيّة وتطرفاً" إلى حقيقة ماثلة
حاولت قوات الاحتلال التي اقتحمت الأقصى رفقة نحو 40 ضابطا، إخراج المعتكفين من المصلى القبلي.
كشفت وسائل إعلام عبرية عن مخطط إسرائيلي جديد لبناء حي استيطاني في القدس المحتلة على أراضي الأحياء الفلسطينية القائمة..
تستقبل مدينة القدس المحتلة شهر رمضان في ظل إجراءات أمنية إسرائيلية مشددة، وسط تجهيزات مثل تزيين شوارعها والاستعداد لاستقبال الضيوف..
في خطوة استفزازية أخرى، أمر وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير بمنع نشاط إذاعة "فلسطين" في القدس المحتلة.
يعتزم الاحتلال تشديد إجراءاته في القدس في شهر رمضان، ونشر 2000 شرطي وسط مخاوف من تصاعد التوتر مع الفلسطينيين..
طالبت الحركة الإسلامية في القدس، إدارة الأوقاف بفتح الباب للمعتكفين منذ بداية رمضان، من أجل الوجود الدائم في الأقصى لحمايته من اقتحامات الاحتلال.
سلطت صحيفة "فايننشال تايمز" الضوء على تسارع عمليات هدم منازل الفلسطينيين في القدس المحتلة، مشيرة إلى أن ذلك قد يقود إلى انتفاضة ثالثة.
زار بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، العاصمة الإيطالية روما، يوم الجمعة الماضي، حاملاً معه عروضاً ومطالب للحكومة الإيطالية، وبرنامجاً واسعاً في مجال التعاون الاقتصادي والتقني. لكن العرض الكبير كان استعداد إسرائيل لتزويد إيطاليا بكميات ضخمة من الغاز.
يعتزم رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي إقناع إيطاليا بنقل السفارة إلى القدس المحتلة، لا سيما في ظل الحكومة الحالية التي يعول عليها.
أبو دياب قال إن نحو 7000 منشأة في سلوان وحدها مهددة بالإخلاء لصالح جمعيات استيطانية..
اقتحم مستوطنون المسجد الأقصى صباح اليوم الخميس، في وقت تواصلت فيه حملات الاعتقالات والاعتداءات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين في القدس المحتلة، والضفة الغربية..
نزار السهلي يكتب: عصيان المقدسيين، تعبير عن ارتقاء في الوعي لمستوى المخاطر التي يتعرضون لها، وجرس إنذار كبير علّه يوقظ بعض الضمائر العربية والإسلامية والدولية
يعترف خبير إسرائيلي بأن العقوبات الجماعية بحق أهالي القدس لن تجد نفعا، وستزيد دائرة العداء للاحتلال، وهو يقترح مزيجا من الأدوات الأمنية والمدنية.
أكد المطران عطا الله حنا أن التعتداءت الإسرائيلية على القدس، وتهجير أهلها، وسرقة الأراضي متواصلة ولم تتوقف.
يطلق الاحتلال على قلعة القدس اسم "قلعة داود" رغم أنه لا علاقة لها بالنبي داود عليه السلام، فهي بنيت في العهد الروماني، وهناك روايات تقول بأن من بناها هم اليبوسيون..