هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سعد الغيطاني يكتب: الوضع في مصر وغزة هو اختبار عالمي لمدى التزام المجتمع الدولي بحقوق الإنسان وفاعلية آليات حماية المدنيين أمام الأنظمة القمعية
تتجه دول عربية مثل السعودية والإمارات ومصر إلى ضخ مليارات الدولارات في مشاريع الطاقة الشمسية والرياح لتحقيق أمن طاقي مستدام وتقليل الاعتماد على النفط. ورغم التوسع اللافت، ما تزال الكلفة العالية ونقص البنية التحتية والتكنولوجيا عقبات رئيسية أمام هذا التحول.
شهد اللواء الجنوبي من فلسطين " قطاع غزة " ما بين دخول القوات المصرية إلى فلسطين 15 مايو عام 1948م، وتوقيع اتفاقية رودس 24 فبراير 1949م، حوادث سياسية وعسكرية مهمة كان لها أثرها الحاسم ليس قطاع غزة بشكله الحالي، بل على مجمل العلاقات السياسية مع مصر ودولة الاحتلال الإسرائيلي.
ذكرت وسائل إعلام مصرية، أن القرار جاء حرصًا على تجنب الجدل وردود الفعل السلبية من الجماهير ووسائل الإعلام، مع التركيز على الاستعداد لتصفيات كأس العالم 2026 وبطولة كأس الأمم الأفريقية.
يكشف إغلاق السفارة البريطانية في القاهرة بعد رفع حواجزها الأمنية هشاشة التوازن القائم بين "حماية البعثات" و"حساسية السيادة". وبينما تؤكد مصر أن الخطوة "إدارية وتنظيمية"، فإنها تفتح الباب أمام تساؤلات أوسع حول مستقبل العلاقات المصرية البريطانية، وكيف ستدار معادلة "المعاملة بالمثل" في ظل بيئة إقليمية مشحونة وصراع محتدم على غزة يعيد خلط الأوراق بين الشرق الأوسط والعواصم الغربية.
أكدت مصر رفضها القاطع لأي مخططات لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مجددة التزامها بخطة عربية لإعادة إعمار القطاع دون تهجير السكان، وذلك خلال استقبال وزير الخارجية المصري وفدًا من مجلس الشيوخ الأمريكي لمناقشة الأوضاع الإنسانية الكارثية في غزة وجهود وقف إطلاق النار، في خطوة تعكس حرص القاهرة على حماية الحقوق الفلسطينية وضمان أن تشمل أي جهود إعادة إعمار القطاع دعم السكان المحليين والحفاظ على كرامتهم، بعيدًا عن المخططات الدولية التي تستهدف تغيير تركيبة القطاع الديمغرافية.
منذ 22 آب/أغسطس الماضي٬ أعلنت منظمة IPC (المبادرة العالمية للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي) التابعة للأمم المتحدة "حدوث المجاعة فعلياً في مدينة غزة"، وتوقعت أن تمتد إلى دير البلح وخان يونس بحلول نهاية أيلول/سبتمبر المقبل.
حسام عبد الكريم يكتب: ما بين مدافع عن الموقف الرسمي المصري ومهاجم له، وما بين التصريحات الرسمية المصرية التي تنفي بشكل قطعي ما يوجه إليها من اتهامات، وتقارير المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية التي تصر على موقفها، سعينا من خلال تلك الدراسة التحليلية لتفنيد ادعاءات الطرفين، وذلك اعتمادا على بيانات وإحصاءات رسمية موثقة عن حركة مرور الأفراد والبضائع عبر المعابر قبل وأثناء الحرب
قطب العربي يكتب: رغم كل الدمار والتجويع الذي تعرض له القطاع لا يزال في الأمر متسع لإنقاذ ما تبقى منه، لكن ذلك يحتاج عزما أكيدا، وإرادة حقيقية من جميع الدول العربية والإسلامية وفي مقدمتها دول الجوار لاستخدام أوراق الضغط التي تمتلكها وهي كثيرة. وليس مطلوبا منها إعلان الحرب، لكن عليها أيضا أن تستعد لحرب ستفرض عليها، وقبل الحرب يمكنها قطع كامل العلاقات التجارية تصديرا واستيرادا، ووقف حركة الطيران والسفن الإسرائيلية، أو المتجهة إلى الكيان عبر أجوائها وموانئها، ووقف أي أشكال أخرى للتعاون، والمشاركة بجدية في الجهود الدولية لمحاصرة وعزل الكيان عالميا
الخلاف الجديد بين أديب ومنصور جاء بعد هجوم شنه الإعلامي المصري في قناة "إم بي سي مصر" على رئيس نادي الزمالك، متهما إياه بالتسبب في سحب أرض نادي الزمالك في مدينة السادس من أكتوبر.
تبقى القضية مرشحة لمزيد من التصعيد أمام السفارات المصرية في الخارج خصوصاً مع تزايد الحراك الاحتجاجي للجاليات المصرية في أوروبا على خلفية الموقف الرسمي من العدوان الإسرائيلي على غزة، في ظل اتهامات مستمرة للنظام المصري بـ"المشاركة في الحصار عبر إغلاق معبر رفح".
تهدف الحكومة المصرية، وفق تصريحات رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، إلى رفع إنتاجها من الغاز إلى 6.6 مليارات قدم مكعبة يومياً بحلول 2027، مقابل 4.1 مليارات قدم مكعبة حالياً، في محاولة لتقليص الفجوة المتصاعدة بين الاستهلاك والإنتاج.
ضم الوفد الأمريكي السيناتور كريس فان هولن، عضو لجنة العلاقات الخارجية والاهتمامات، والسيناتور جيف ميركلي، عضو لجنة العلاقات الخارجية واللجنة الفرعية لاعتمادات العمليات الخارجية، بالإضافة إلى عدد من مساعديهما، وعضوي مفوضية الأمم المتحدة لمراقبة الهدنة، أنا نيكولسكايا ونيكو فيلز، ووفد من السفارة الأمريكية في القاهرة.
قطع إعلان مصطفى مدبولي، طرح المطارات المصرية للبيع أمام المستثمرين العرب والأجانب، الطريق على انتقادات الرافضين للخطوة.
أجرت "عربي21" مقابلة خاصة مع المتحدث باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، ثمين الخيطان، والذي أعرب عن شعوره بالقلق العميق إزاء ممارسة "التدوير"، والتي باتت السلطات المصرية تلجأ إليها على نطاق واسع.....
وثّقت المنظمات الحقوقية ما وصفته بـ"سياسة ممنهجة للعقاب الجماعي" داخل بدر 3، تشمل حرمان السجناء من التريض والتهوية الطبيعية، ومصادرة أغراضهم الشخصية، وإبقائهم في زنازين ضيقة تخضع لإضاءة قوية وكاميرات مراقبة دائمة. وأكدت أن هذه الإجراءات تمثل أدوات للإرهاق النفسي والجسدي، وتشكل انتهاكاً صارخاً لقواعد مانديلا النموذجية لمعاملة السجناء.