هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أضاف السيسي، خلال تفقده مقر الأكاديمية العسكرية، أن هذا المبلغ الكبير كان يمكن ضخه في قطاعات عديدة بالدولة لتعزيز التنمية.
حمل إمام وخطيب مسجد السلام في منطقة الجية بمحافظة جبل لبنان، حكومة تصريف الأعمال في لبنان، مسؤولية سلامة الشاعر المصري عبد الرحمن يوسف القرضاوي، الذي سلمته للإمارات بطريقة لا إنسانية ولا أخلاقية - على حد وصفه-.
طالب المنصور المعارضة المصرية على التوحد خلف أربع مطالب وهي (1ـ إسقاط رأس النظام المنقلب السيسي بعينه. 2-خروج الجيش من المشهد السياسي بشكل كامل. 3-إخراج كافة المعتقلين. 4ـ عودة مبادئ ثورة يناير وأهدافها).
تواصل الإمارات عمليات التضييق على المعارضين المصريين والناشطين المناهضين لحكم السيسي، والرافضين لسياساته، في وقائع كان آخرها طلب أبوظبي من لبنان تسليم الشاعر والناشط المصري عبدالرحمن يوسف القرضاوي لها ومحاكمته بتهم ارتكاب أعمال من شأنها إثارة وتكدير الأمن العام..
طالب الادعاء في الولايات المتحدة بسجن السيناتور روبرت مينينديز 15 عاما بتهمة الفساد وتلقي رشى من جهات أجنبية بينها مصر..
موسى زايد يكتب: يبدو أن بعض الأنظمة أوهى من الكلمات وأضعف من القصائد، وأن الكلمة الصادقة المعبرة عن الحقيقة المدافعة عن الحرية
عبد الرحمن حمودة يكتب: لا يمكننا أن نقبل بترحيل أي شخص إلى بلد يواجه فيه الاضطهاد السياسي، ولا يمكننا أن نغض الطرف عن الانتهاكات التي ترتكب بحق الحقوق الإنسانية. يجب على المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤوليته في حماية حقوق الإنسان والوقوف في وجه هذه الممارسات القمعية التي لا تعرف الحدود
بحسب التقرير الذي ترجمته "عربي21"، قالت في بث عام 2019: "أود أن أقول لعائلاتنا السورية وإخواننا في مصر، لقد نورتم مصر".
أعرب محسوب عن تمنياته بعودة "روح العقل" التي عُرفت عن الشيخ زايد -رحمه الله-، والتي كانت تقوم على عدم التطلع إلى ما في أيدي الآخرين، وتقديم الأخوة على المصالح الوقتية.
يظل مشهد هجوم مئات العاملين بالتليفزيون المصري على المناوي والمطالبة بإقالته ومحاسبته على ما وصفوه بـ"إهدار المال العام" خلال رئاسته "قطاع الأخبار" بماسبيرو، باقيا عبر موقع "يوتيوب"، والذي يُظهر مغادرته في حماية قوات الجيش المتمركزة بالمبنى المطل على نيل القاهرة.
ناشطون كشفوا عن صدمة ثانية، وهي أن تطبيق "تليفوني" المفروض على المصريين في الخارج تنزيله، تم تصميمه في إسرائيل، وتجري إدارته من "تل أبيب"، على حد قولهم.
يستعد التلفزيون الإسرائيلي لعرض مسلسل درامي مثير للجدل بعنوان "التحرير"، يتناول اقتحام السفارة الإسرائيلية بالقاهرة بعد ثورة 25 يناير 2011 في مصر.
لا تعد هذه هي الحالة الوحيدة في مصر٬ ففي الأيام الماضية كثرة حوادث التعذيب والتصفية الجسدية على يد الداخلية للمواطنين.
على الرغم من المطالبات الحقوقية بعدم ترحيل عبد الرحمن القرضاوي وتسليمه للإمارات، إلا أن الحكومة اللبنانية تجاهلت هذه المطالبات، علما أن حقوقيين قدموا أدلة على أنه قد يتعرض للتعذيب هناك..
تتحدث ميرنا بنبرة حزينة قائلا "لم يحضر حفل تخرجي"، نتيجة وجوده رهن الحبس الاحتياطي دون محاكمة لعدة سنوات.
تُبدي المنظمات الدولية تحفظات حول الأرقام التي تعلنها الحكومة المصرية بخصوص أعداد اللاجئين. فبحسب بيانات مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، تستضيف مصر أكثر من 792 ألف لاجئ وطالب لجوء مسجلين، ينتمون إلى 62 جنسية مختلفة.