هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
معظم الذين يقطنون المخيم هم من عائلات مقاتلي تنظيم الدولة، الذين قتلوا أو ألقي القبض عليهم بعد انهيار التنظيم.
وعود التعاون الواردة في البيان المشترك لقمة طهران بين روسيا وتركيا وإيران بشأن مكافحة الإرهاب في سوريا ليس لها رد فعل كبير على الأرض
الواقع يبدو أنه فاجأ صناع القرار في موسكو وإيران، ويبدو أنهم وقعوا ضحية تقديرات غير دقيقة، وبكل الأحوال، فإن أجهزة الاستخبارات الروسية والإيرانية، وبالتبعية دوائر المستشارين، أثبتت في الآونة الأخيرة ضعفاً كبيراً
جددت وزارة الخارجية السورية طالبتها مجلس الأمن والأمانة العامة للأمم المتحدة بممارسة مسؤولياتهم المعقودة لهم بموجب الميثاق والقيام دون تردد أو تأخير بإدانة العدوان الإسرائيلي الجديد وفرض احترام قرارات مجلس الأمن ذات الصلة على الاحتلال.
قتلى من عائلة سورية واحدة في إدلب شمال البلاد بغارة روسية.
تل أبيب تعتبر الوحدات الكردية المسلحة حلفاء ضد تنامي النفوذ الإيراني في سوريا، وهي تدعمهم منذ سنوات عدة دبلوماسيا وبوسائل أخرى.
لم يذكر بايدن سوريا ولا مرة واحدة أثناء رحلته التي استمرت أربعة أيام في المنطقة.
بدأ استخدام المسيرات المسلحة في انتفاضة الأقصى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتم استخدامها لاغتيالات مستهدفة في غزة..
قال الائتلاف السوري المعارض، إن شركة أجنحة الشام تدعم النظام السوري، وروسيا عبر نقل الميليشيات والمرتزقة..
جاءت دولة عربية واحدة ضمن المستوى الأول التي تلبي حكوماتها بالكامل الحد الأدنى من معايير القانون للقضاء على ظاهرة الاتجاه بالبشر..
وارتفعت حدة تصريحات أردوغان عقب قمة طهران الثلاثية التي جمعته مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين، والإيراني إبراهيم رئيسي، حيث طالب الرئيس التركي الولايات المتحدة بالانسحاب من مناطق شرق الفرات، والتوقف عن دعم "الجماعات الإرهابية" في المنطقة، في إشارة إلى الوحدات الكردية.
أعلن الفنان المصري في منشور عبر صفحته على "فيسبوك"، أنه قرر أن "يتوب إلى الله توبة نصوحا راجيا مغفرته"، وأن "يبذل كل ما في وسعه في أن يكون على الصراط المستقيم"..
الطائرتان المسيرتان اقتربتا من حميميم من الاتجاه الشمال الشرقي، وجرى تدميرهما عبر الأنظمة الجوية على مسافة كيلومترين من القاعدة الجوية.
دعا الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إلى انسحاب الولايات المتحدة من سوريا، ووقف دعم الجماعات الإرهابية..
قمة طهران جاءت بعد ثلاثة أيام فقط من قمة جدة التي شارك فيها الرئيس الأمريكي جو بايدن مع قادة دول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى ملك الأردن ورئيس جمهورية مصر ورئيس وزراء العراق..
صدر بيان ختامي للقاء أردوغان ورئيسي في طهران ركز على الملف السوري ومحاربة الإرهاب..