هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شهدت العاصمة الليبية طرابلس، الأربعاء، هدوءا حذرا بعد اشتباكات مسلحة بين قوتين أمنيتين، خلفت 55 قتيلا وأكثر من 145 مصابا..
وسط تساؤلات عن تداعيات هذه الأحداث سياسيا وأمنيا وتعطيل الانتخابات لأجل غير مسمى، تعيش العاصمة الليبية "طرابلس"، على إيقاع اشتباكات عنيفة وصدامات مسلحة بين كتائب أمنية..
انتهى القتال الأخير في ليبيا بحصيلة بلغت 27 قتيلا، وعشرات الجرحى، بعد أن سلم فصيل مقاتل قائد الفصيل الآخر المحتجز لديه
نشرت مجلة إسبانية تقريرا تتناول فيه المشهد الليبي بعد أكثر من عقد على سقوط نظام القذافي، مشيرة إلى أنه لم ينجح أي زعيم في البقاء على رأس السلطة في ليبيا مثل معمر القذافي.
الاشتباكات تدور بين اللواء 444 وقوة الردع الخاصة، اللتين دعمتا حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة خلال معارك قصيرة العام الماضي
شريف أيمن يكتب: لا يزال حفتر اليوم متشبثا برداء عسكري لا يحق لمثله ارتداؤه، ويقوم بدور مشبوه في القضاء على الاستقرار الليبي، ووحدة الوطن، ودور آخر في إفقار ليبيا من ثرواتها التي يسيطر عليها، ودور ثالث في تدمير كل مسارات مطالبة الشعوب بالحرية والديمقراطية
اندلعت مواجهات مسلحة في عدة أحياء بالعاصمة الليبية طرابلس، مساء الاثنين، بين قوتين أمنيتين تتبع إحداهما لحكومة الوحدة الوطنية والأخرى للمجلس الرئاسي..
أصدرت المؤسسة الوطنية الليبية للنفط قرارا بدعوة القطاع الخاص الليبي للاستثمار في الحقول الهامشية..
موقف حكومة الوحدة الوطنية استند على رفض الانقلابات وتأييد مبدأ حرية الشعوب في تقرير مصيرها ومن يحكمها عبر صناديق الاقتراع، إلا أنه موقف لا ينفك عن الاستقطاب المحلي والدولي، حيث تقف حكومة الوحدة الوطنية قريبا من الغرب الأوروبي وأبعد عن روسيا.
أصدرت حكومة مجلس النواب في ليبيا، قرارا بعدم السماح لأعضاء البعثات الدبلوماسية الأجنبية وممثلي المنظمات الإقليمية والدولية من الدخول أو التجول في مناطق سيطرتها.
ليس من المستبعد أن يعارض تكالة تشكيل حكومة جديدة بدلا عن حكومة الوحدة، بالنظر لحاجته إلى دعم الدبيبة
يشكل فوز تكالة نهاية عهد المشري الذي ترأس المجلس الأعلى في الدورات الخمس السابقة..
حصد المهندس محمد تكالة، أعلى الأصوات بانتخابات مجلس الدولة الليبي، ليصبح رئيسا له، وينهي خمس دورات احتفظ خلالها خالد المشري بالمنصب..
المشري أعلن رسميا فوز منافسه تكالا وقدم له التهنئة أمام أعضاء المجلس..
هددت دول غرب أفريقيا بتدخل عسكري في النيجر في حالة عدم عودة الرئيس محمد بازوم للسلطة واستمرار الانقلابيين بالحكم..
وفقا للائحة الداخلية فإن من يحصل على 62 صوتا يحسم منصب الرئيس من الجولة الأولى وإلا تجرى جولة ثانية بين المرشحين الأكثر تصويتا، ومتوقع أن تكون بين مختار والمشري..