هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هرب إسرائيليون في تل أبيب بس سماع مطاردة للشرطة، ظنا منهم أنها عملية مقاومة فلسطينية، تبين لاحقا أنها بسبب لص دراجات
تعرض قرار رئيس بلدية برشلونة بإحياء اتفاق توأمة المدينة مع مدينة تل أبيب الإسرائيلية، لإدانة ورفض من أوساط متعددة داخل وخارج إقليم كتالونيا.
قالت دبلوماسية إسرائيلية إن ما تقوم به محافل الاحتلال في الخارج قد يحمل آثارا مدمرة على دولة الاحتلال.
ذكرت القناة الـ"13 العبرية"، أن المؤتمر الذي سيعقد في السعودية الأسبوع المقبل، كان من المفترض أن يتم دعوة وفد إسرائيلي إليه، إلا أن المحادثات تعسرت.
موقف المستشارة القضائية للحكومة لم يكن سرا، ومن ثم فقد سمحت للحكومة باستخدام تمثيل منفصل أمام المحكمة العليا للدفاع عن القانون.
اشتبك لاجئون أريتريون مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، بعد أن هاجموا أنصار النظام الأريتري في سفارة بلادهم وهتفوا ضد الديكتاتورية..
تجددت الاحتجاجات في دولة الاحتلال الإسرائيلي ضد التعديلات القضائية للأسبوع الـ34، فيما أغلقت الشرطة عددا من الطرق الرئيسية في تل أبيب عقب انطلاق التظاهرة.
تحدث مراسل صحيفة إسرائيلية عن زيارة جديدة إلى المملكة العربية السعودية، وكيف أن دخول الإسرائيلين إلى السعودية لم يعد شيئا مستهجنا..
أوضحت مواقع إسرائيلية أن المنفذ صرخ "الله أكبر" قبل تنفيذه عملية الطعن، ليجري اعتقاله لاحقا..
أثار وصول الشهيد أبو بكر إلى تل أبيب وتنفيذه عملية عسكرية تساؤلا في الأوساط الإسرائيلية حول وصوله إلى المكان، لاسيما أنه أحد المطلوبين للاحتلال
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن شرطة الاحتلال تمكنت من إطلاق النار على المنفذ ما أدى إلى استشهاده..
أغلق محتجون شوارع مركزية في دولة الاحتلال، واقتحم متظاهرون مبنى البورصة، وسط قلق متساعد من تأثير ما يجري على الجيش مع إعلان المزيد من جنود الاحتياط توقفهم عن الخدمة..
دعا جنرال إسرائيلي سابق، يحمل الجنسية الأمريكية، واشنطن إلى قطع دعمها المالي لتل أبيب، وذلك على خلفية دعم حكومة نتنياهو للاعتداءات التي يشنها المستوطنون على الفلسطينيين، وكذلك إصرارها على تقويض الديمقراطية الإسرائيلية.
هتفت جماهير فريق "هامرون سبارتانز" المالطي بشكل جماعي "فلسطين.. فلسطين"، قبل أن تشتبك مع قوات الأمن التي كانت تؤمن حماية ملعب "سنتيناري ستاديوم" في تاكالي.
حث دبلوماسي إسرائيلي سابق حكومة نتنياهو على عدم الرضوح للضغوط الأمريكية، وسرد عددا من الوقائع لرؤساء وزراء سابقين رفضوا الرضوخ وفي نفس الوقت لم تتأثر العلاقات مع واشنطن كثيرا.