هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في هذا السياق المضطرب، يبرز محمد شياع السوداني، رئيس الحكومة العراقية، كأحد القادة العرب المنخرطين في تفاعلات المنطقة، لا سيما بعد تسلمه رئاسة القمة العربية في دورتها الرابعة والثلاثين. السوداني، الذي يوازن بين العلاقات مع دول الجوار والقوى الدولية، يواجه تحديًا مزدوجًا: الحفاظ على استقلال القرار العراقي، وتعزيز موقع بغداد كجسر حيوي بين المحاور المتصارعة، من طهران إلى واشنطن، ومن دمشق إلى الرياض.
يضم "مخيم الهول" حوالي 37 ألف شخص٬ وأشارت منظمات حقوق الإنسان إلى سوء ظروف المعيشة وانتشار العنف داخل المخيم. ويسعى الاتفاق الجديد إلى حل مشكلة المخيم الواقع في شمال شرق سوريا.
يوافق 24 أيار/ مايو 2025 الذكرى الـ43 لاستعادة إيران السيطرة على مدينة المحمّرة (خرمشهر) من القوات العراقية بعد معركة ضارية استمرت بين أيلول/ سبتمبر 1980 وأيار/ مايو 1982، مما جعل هذا اليوم بمثابة التحول الحاسم في مسار الحرب العراقية الإيرانية.
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي تصريحات مثيرة للجدل، لجي دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تحدث فيها عن مدى نجاح الولايات المتحدة الأمريكية في بناء ديمقراطيات في منطقة الشرق الأوسط.
قالت السلطات العراقية إنها تمكنت من إحباط عملية بيع رضيعة من قبل والديها في محافظة ديالي (شرق).
عندما تواكب سلسلة مؤتمرات القمم الإعلامية والتنموية والتظاهرات الفنية العربية والدولية التي نظمت في بغداد ،على هامش القمة العربية والقمة العراقية المصرية الأردنية في دورتها الـ 34 والمؤتمر الإعلامي العربي الرابع، تكتشف أن الأوضاع تتغير بسرعة في "عاصمة الرشيد" وفي عمقها الجيو استراتيجي الوطني والإقليمي.
نفت بغداد أخبارا زعمت أن وزير الخارجية فؤاد حسين نقل رسالة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المسؤولين الإيرانيين.
أصدرت محكمة عراقية، حكما بالإعدام، بحق مسؤول سابق في نظام الرئيس الراحل صدام حسين، بتهمة المسؤولية عن مقتل العشرات من العراقيين ودفنهم في مقابر جماعية.
بحسب مراجعات نشرتها شبكة "سي إن إن" لحساب رودريغيز على "إكس"، فقد نشر محتوى يدافع عن استخدام القوة بوصفها "جزءًا من الواقع"، ووصف دولة الاحتلال الإسرائيلي بأنها "مستعمرة يجب القضاء عليها"، في ردود على منشورات تظهر مسؤولين إسرائيليين يدعون لحصار غزة.
أثارت القمة العربية التي احتضنتها بغداد هذا الأسبوع – وهي الأولى في العراق منذ الإطاحة بصدام حسين عام 2003 – موجة من الجدل في الشارع العربي، وخاصة الجزائري، بشأن ما يُوصف تقليدياً بـ"القضية المركزية" للأمة: فلسطين.
فجّرت دعوة الرئيس السوري، أحمد الشرع، لحضور قمة جامعة الدول العربية، خلافات داخلية في العراق، بين الفصائل السياسية والجماعات المسلحة داخل الحكومة العراقية.
أشادت رغد صدام حسين، ابنة الرئيس العراقي الأسبق، بالتحركات الخليجية الهادفة لتعزيز الاستقرار الإقليمي، مبرزة دور السعودية والإمارات وقطر في دعم سوريا والتعاون العربي، تزامناً مع جولة للرئيس الأميركي دونالد ترامب في المنطقة.
أفادت وسائل إعلام عراقية بمغادرة أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، العاصمة العراق دون إلقاء كلمته في القمة العربية الـ34..
كشف وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، عن قرار بلاده إعادة فتح سفارتها في العاصمة السورية دمشق، مؤكدا موقف الرباط "المتمثل في دعم ومساندة الشعب السوري الأبي لتحقيق تطلعاته إلى الحرية والأمن والاستقرار".
بعد غياب دام 35 عامًا، عادت بغداد لاحتضان القمة العربية الرابعة والثلاثين في مشهد سياسي مختلف كليًا عن آخر قمة عربية استضافتها العاصمة العراقية في عام 1990. وبين قمة صاخبة انعقدت في ظل صدام حسين عشية الغزو العراقي للكويت، وقمة اليوم التي تتوسط أزمات فلسطين، السودان، وليبيا، تتبدل الوجوه، وتتغير الاصطفافات، فيما تبقى بغداد ساحة اختبار دائم لمدى تماسك النظام العربي.
تعقد القمة هذا العام تحت شعار: "حوار وتضامن وتنمية"، وسط ملفات عربية ساخنة، أبرزها حرب الإبادة المستمرة على قطاع غزة للشهر التاسع عشر.