هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال وزير الدفاع الأمريكي السابق، إن إسقاط حكم حماس وتدمير قدرتها العسكرية، يستوجبان أيضا توجيه ضربة قاضية لقواتها، وأولئك الذين يحفرون عميقا في الأرض يختبئون من خلف ظهر السكان أو في المؤسسات التي تعد محصنة من الضرب الإسرائيلي".
نظمت مظاهرة حاشدة، بعد صلاة الجمعة، من أعضاء "منبر إسطنبول" التي تضم العديد من منظمات المجتمع المدني، حيث رفع خلالها المتظاهرون لعدد من الأعلام التركية والفلسطينية، مرددين هتافات ضد الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة الأمريكية وكذلك إنجلترا.
طرد عدد من الشباب الفلسطينيين، من الضفة الغربية، للمراسلة سارة سيندر، التي اعترفت بنشر معلومات زائفة حول قصص تتعلق بأطفال تم قطع رؤوسهم، من طرف حماس، وهي المعلومات التي تبث عدم مصداقيتها، بالقول لها: "أنت ليس مرحبا بك هنا...".
مع استمرار قصف جيش الاحتلال المتواصل على غزة، في انتهاك صريح لكافة مضامين القانون الدولي الإنساني وقانون الحرب، ارتفع الدعم الشعبي العالمي مع فلسطين، في مختلف دول العالم.
عرفت المسيرة حضورا مكثفا خاصة من طرف الشباب وتلاميذ المعاهد وطلبة الجامعات، فيما تجمع كذلك، العشرات من المواطنين أمام السفارة الأمريكية بتونس، رافعين شعارات تندد بالقمع الصهيوني ضد الفلسطينيين وخاصة الأطفال والنساء في غزة.
ما زالت المخاوف الإسرائيلية تصدر مع مرور الوقت، محذرة من كابوس ينتظر جنودها في القطاع، بسبب تحضيرات المقاومة المتواصلة لمواجهة هذا الهجوم.
عملت آلة الاحتلال الحربية على مضاعفة معاناة المواطنين، عبر ارتكاب مئات المجازر البشعة بحق عائلات كاملة تمت إبادتها وقتل جميع أفرادها من الأطفال والنساء والرجال، ومسح مناطق متعددة عن الوجود في محافظات القطاع الخمس.
قال عدد من الشباب المرابطين، لما يزيد عن خمسة أيام، بالقرب من معبر رفح، "لن نبرح هذا المكان إلا بعد فتح المعبر وإيصال كافة المساعدات إلى مستحقيها من أهالي غزة".
عمل عدد من الناشطون والمستخدمون لمختلف المنصات الرقمية، جُملة من الحملات الرامية لإنقاذ المحتوى الفلسطيني، أمام ما اعتبروه "ازدواجية المعايير التي اتبعتها شبكات وسائل التواصل الاجتماعي لمحاولة إخفاء الصوت الفلسطيني والتعتيم على جرائم الاحتلال".
رصدت "عربي21" جُل التظاهرات، في ربوع العالم، فيما سنفرد هنا كل من المغرب وتونس والجزائر، الذين عاشوا طيلة الأيام القليلة الماضية، على إيقاع "طوفان بشري" صدح بالشعارات في الشوارع، وكذا على مواقع التواصل الاجتماعي، مُصدّرين عدد من الوسوم، من قبيل: غزة تُباد، وجمعة النفير.
طالب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، الخميس، بـ"وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية في غزة" مضيفا "غزة تحتاج إلى مساعدات على نطاق واسع وعلى أساس مستدام".
قالت شركة الخطوط الملكية المغربية المملوكة للدولة، في بيانها: "بسبب الوضع الحالي في إسرائيل، نحن مضطرون إلى إلغاء الرحلات AT229 و AT228 المقررة في الفترة من 19 إلى 30 أكتوبر من وإلى تل أبيب".
قال أستاذ دراسات الشرق الأوسط في كلية جاكسون، ستيفن سيمون إنه "من المعروف أن العمليات العسكرية في المناطق الحضرية صعبة وتكلفتها البشرية عالية، وسيكون من المستحيل اقتلاع حماس بالكامل، باعتبارها حركة اجتماعية وليست مجرد جماعة عسكرية".
أكد الأطفال عن تضامنهم مع حقوق الطفل الفلسطيني في العيش بأمن وسلام، وذلك من خلال إحياء وزارة التربية، أسبوع التخضير، رفضا لما يتعرض له الشعب الفلسطيني وخصوصا الأطفال في قطاع غزة.
جدد السيسي رفضه لاستقبال مصر أي مهجّرين: "لكن نقل الفلسطينيين إلى مصر يعني أنه من الممكن استمرار العملية لسنوات وهي عملية فضفاضة، ولاحقا تتحول سيناء إلى مصدر قاعدة للانطلاق بعمليات "إرهابية" ضد إسرائيل وتتحمل مصر مسؤولية ذلك.."
يواجه زعيم حزب العمال المعارض، كير ستارمر، تمردا متزايدا من أعضاء المجالس العماليين الذين طالبوا الحزب بـ"تغيير موقفه لإدانة إسرائيل بسبب الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة".