هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي لقمة دولية تبحث التصعيد في الأراضي المحتلة والعدوان على غزة.
عرفت المسيرة حضورا مكثفا خاصة من طرف الشباب وتلاميذ المعاهد وطلبة الجامعات، فيما تجمع كذلك، العشرات من المواطنين أمام السفارة الأمريكية بتونس، رافعين شعارات تندد بالقمع الصهيوني ضد الفلسطينيين وخاصة الأطفال والنساء في غزة.
حماس تمثل بشكل عميق الفكرة الفلسطينية، التي ترفض وجود دولة الاحتلال
يتجمهر آلاف المصريون منذ أيام أمام معبر رفح مطالبين بضرورة فتحه، وتجاهل الضغوطات والتهديدات الإسرائيلي.
ما زالت المخاوف الإسرائيلية تصدر مع مرور الوقت، محذرة من كابوس ينتظر جنودها في القطاع، بسبب تحضيرات المقاومة المتواصلة لمواجهة هذا الهجوم.
المظاهرات الحاشدة، والهتافات النارية في ميدان التحرير تزامنت مع وقفات أخرى في مختلف مناطق مصر تتضامن مع فلسطين، وأهالي قطاع غزة.
فرض الاحتلال حصارا شاملا على غزة منذ التاسع من الشهر الجاري، وقطع الماء والكهرباء عن القطاع.
أغلقت مصر معبر رفع عقب انطلاق عملية طوفان الأقصى ولم تدخل أي مساعدات لغزة بسبب تهديد الاحتلال بقصف أي شاح مساعدات تدخل القطاع.
عملت آلة الاحتلال الحربية على مضاعفة معاناة المواطنين، عبر ارتكاب مئات المجازر البشعة بحق عائلات كاملة تمت إبادتها وقتل جميع أفرادها من الأطفال والنساء والرجال، ومسح مناطق متعددة عن الوجود في محافظات القطاع الخمس.
تظاهر عشرات الآلاف في العديد من الدول العربية تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بعدوان الاحتلال المتواصل على غزة، وذلك بعد دعوة المقاومة الفلسطينية شعوب العالم العربي والفلسطيني إلى النفير العام نصرة لأهالي القطاع.
أعلنت وزارة حرب الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، عن وصول 45 طائرة شحن محملة بقرابة 1000 طن من الأسلحة إلى البلاد منذ بدء الحرب على غزة قبل أسبوعين، دون أن تحدد مصدر الشحنات.
دعا نفتالي بينيت للتريث بشأن شن عملية برية على قطاع غزة، فيما تحدث وزير الحرب عن أهداف ومراحل الحرب على القطاع.
شاركت حوامات تابعة لكتائب القسام في عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، وقامت باستهداف آليات الاحتلال داخل السياج الفاصل مع غزة.
خرجت تظاهرات حاشدة في العاصمة العراقية بغداد تنديدا بالعدوان على قطاع غزة وتأكيد وقوفهم إلى جانب القضية الفلسطينية، فيما تدفق العديد إلى المنافذ الحدودية مع الأردن؛ بهدف الاعتصام تبلية لدعوة مقتدى الصدر.
أشار خبراء إسرائيليون إلى تكشف أدلة جديدة تشير إلى فشل واضح لأجهزة استخبارات الاحتلال وجيشه في التنبه إلى استعدادات المقاومة الفلسطينية لشن هجوم واسع ومباغت فجر السابع من تشرين الأول /أكتوبر الجاري، مشيرين إلى أن الاحتلال لم ينجح في فهم حماس وعقيدتها التي تدفعها للتضحية لصالح قضيتها.