هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اعتبر المراسل العسكري لصحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن الاتفاق الحالي ليس بين "إسرائيل" وحزب الله، بل إنه في المقام الأول الجزء الثاني من "اتفاقيات أبراهام"، وهو "خطوة بين الولايات المتحدة والسعودية ودول الخليج، وإسرائيل وكذلك لبنان على هامش الاتفاق"..
اعتبر مسؤول عسكري إسرائيلي أن دخول لبنان في "اتفاقيات أبراهام"، وليس مجرد "منع إعادة بناء حزب الله"، هو أمر واقعي للغاية يستلزم سرعة تغيير توجيه الجهد الدبلوماسي، وذلك على خلفية استمرار "المناورات البرية" في لبنان والفرصة الناتجة عن ذلك"..
وفقًا للأرقام الصادرة عن معهد اتفاقيات أبراهام لشهر حزيران/ يونيو من هذا العام، بلغ حجم التبادل التجاري بين "إسرائيل" والإمارات 283.5 مليون دولار، وبينها وبين البحرين 17.9 مليون دولار، ومع المغرب 8.4 مليون دولار، ومع مصر 76 مليون دولار، ومع الأردن 51.5 مليون دولار..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: نتحدث هنا إذا عن برامج ممتدة أو خطة عمل مسبقة، متعددة المسالك المُوردة للمهالك، تبدأ بعمليات تبرير وتمرير؛ يعقبها تكيف وتكييف وتسكين ذلك المصطلح وتلك الكلمة الخبيثة في شجرتها الخبيثة التي ليس لها إلا أن تُجتث من فوق الأرض قبل أن تتغلغل وتتمكن وتترسخ؛ فلا يكون لها من قرار أو استقرار أو استمرار
صهر ومساعد الرئيس السابق دونالد ترامب جاريد كوشنر يستبعد أن يكون في الفريق الرئاسي لترامب حال فوزه في الانتخابات المقبلة
قال مسؤول إسرائيلي إن السودان من المحتمل أن يكون الدولة العربية القادمة التي تنضم إلى اتفاقيات أبراهام لتطبيع العلاقات مع دولة الاحتلال، مشيدا بدور الولايات المتحدة في التوسط بين الجانبين..
يجري وفد من الكونغرس الأمريكي زيارة إلى الشرق الأوسط تشمل عددا من الدول الموقعة على اتفاقيات أبراهام للتطبيع برعاية الرئيس السابق دونالد ترامب، وهي دولة الاحتلال الإسرائيلي والإمارات والمغرب والبحرين..
يتساءل الإسرائيليون حول إذا ما كانت قطر الدولة العربية التالية التي تتجه نحو التطبيع، حتى لو لم تتحدث عنه الإعلانات الرسمية لهما حتى الآن، لكن من الواضح للطرفين أنه لا تزال هناك عقبات يجب التغلب عليها قبل استعادة علاقاتهما.
كشف موقع انترسبت الأمريكي، الأربعاء، عن وثيقة لوزارة الأمن الداخلي، حذرت عام 2020، من تداعيات دفع إدارة دونالد ترامب حينها، الدول العربية إلى التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، بما أطلق عليه اسم "اتفاقيات ابراهام".
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية تحقيقا تحدثت فيه عن المكاسب الدبلوماسية التي جنتها إسرائيل في جميع أنحاء العالم من برنامج التجسس "بيغاسوس" التابع لشركة "إن إس أو"، وهو البرنامج الذي اشترته الولايات المتحدة قبل أن تقرر حظره.
اعتبرت مجلة " رسبونسيبل ستايت كرافت" أن علاقات الاحتلال الإسرائيلي المزدهرة مع مختلف الأنظمة العربية الاستبدادية أصبحت تمثل أحد أهم التطورات في الشرق الأوسط الحديث.