هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أطلقت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الجمعة، مناشدة عاجلة لحماية المستشفيات في قطاع غزة، عقب تجدد القصف الإسرائيلي الذي طال الليلة الماضية مستشفى "كمال عدوان" شمال القطاع.
أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن الهجوم الأخير يُعرض حياة المرضى لخطر جسيم، واصفا الوضع الصحي في شمال غزة بالمأساوي.
قال مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، ، إن وزارة الصحة في غزة أبلغتهم بأن “انتهاء الحصار الإسرائيلي على مستشفى كمال عدوان جاء بتكلفة باهظة”.
بثت منصات فلسطينية لقطات مصورة تظهر لحظات مؤلمة لمدير مستشفى كمال عدوان الدكتور حسام أبو صفية، وهو يودع نجله الذي استشهد بغارات الاحتلال على شمال قطاع غزة..
قالت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة؛ إن العدد الإجمالي للأشخاص داخل المستشفى يبلغ 600 شخص، يشمل المرضى والجرحى والطاقم الطبي والمرافقين.
كشفت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، رفض الاحتلال الإسرائيلي لطلب عاجل تقدمت به الوكالة لإجلاء العالقين تحت الأنقاض في شمال قطاع غزة.
ناشد مدير مستشفى الشهيد كمال عدوان شمال قطاع غزة، حسام أبو صفية، المجتمع الدولي لإيقاف "إسرائيل" عن تنفيذ قرارها بإخلاء المؤسسة الصحية بشكل كامل من المرضى والطواقم الطبية..
تعاني المنظومة الصحية في قطاع غزة من انهيار شبه تم حيث فقدت أكثر من 70 بالمئة من القدرة السريرية جراء الحرب التي استهدفت المستشفيات والمراكز الطبية في أنحاء القطاع.
حذرت منظمة الصحة العالمية من أن أطفالا يموتون جوعا في مستشفيين في شمال غزة، حيث قامت بزيارتهما بعثتها في نهاية الأسبوع، مشيرة إلى نقص حاد في الأغذية والوقود والأدوية..
نقلت شبكة "سي أن أن" شهادات مروعة لعاملين في مستشفى كمال عدوان، وثقوا فيها جرائم بشعة ارتكبتها قوات الاحتلال هناك.
أكدت منظمة الصحة العالمية أن قوات الاحتلال الإسرائيلي داهمت مستشفى شمال القطاع وأجبرت المرضى على إخلائه ما تسبب في توقفه عن العمل..
ذكرت وزارة الصحة في غزة أن الهجمات على مستشفى كمال عدوان تشكل خطرا على الأطفال في العناية المركزة.
حاصرت آليات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة، وتطلق النيران باتجاه كل من يحاول الخروج منه..
توفيت، السبت، داخل دولة الاحتلال، إحدى المشاركات في عملية اغتيال قيادات حركة فتح الشهيرة في بيروت، والتي قتل فيها كمال ناصر وكمال عدوان وأبو يوسف النجار، في حي فردان وسط العاصمة بيروت عام 1973.