هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وإذا وافق مجلس الشيوخ على تعيينه، فسيصبح مانجي أول أمريكي مسلم يعمل في محكمة استئناف فيدرالية في تاريخ الولايات المتحدة.
فشل مجلس الأمن في اتخاذ قرار بوقف إطلاق النار في قطاع غزة بسبب الفيتو الأمريكي
ناشد الرئيس الأمريكي جو بايدن بتمرير القانون نظرا للظروف الصعبة الراهنة.
أكد السيناتور الأمريكي فان هولن، أن هناك مستوى هائلا من الموت والدمار والنزوح خلال 8 أسابيع فقط من الحرب في غزة.
حددت إدارة بايدن موعدا لإنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة مطلع العام المقبل 2024..
ذكرت الصحيفة أن "هناك عدة إشكاليات حول مستقبل غزة بعد الحرب وهذا محل نقاش داخل الإدارة الأمريكية".
ذكر الدبلوماسي الأمريكي جوش بول، أنه استقال بسبب تعامل إدارة الرئيس جو بايدن مع الحرب الدائرة في قطاع غزة، وقال إنه لا يستطيع دعم المزيد من المساعدات العسكرية الأمريكية للاحتلال.
يواجه المسؤولون الأمريكيون انتقادات واسعة بسبب موقف واشنطن من جرائم الاحتلال ضد الفلسطينيين.
قال مدير مكتب صحيفة "واشنطن بوست" في الهند إن "التوترات الدينية كانت موجودة في الهند منذ الاستقلال في عام 1947، وتحول أتباع مودي اليمينيون في حزب بهاراتيا جاناتا وغيره إلى الخطاب التحريضية والعنف ضد المسلمين لتأمين الدعم من الهندوس".
وجد محمد خير الله، العمدة السابق لمدينة "بروسبكت بارك" بولاية نيوجيرسي الأمريكية، اسمه في قائمة المراقبة السرية لمكتب التحقيقات الفيدرالي.
تواجه الولايات المتحدة إغلاقا محتملا للحكومة في نهاية الشهر الجاري، وهو ما حذر منه نائب وزير الخزانة الأمريكي، والي أدييمو، معتبرا أن الإغلاق سيجلب تحديات للاقتصاد الأمريكي وقد يؤدي إلى تراجع الطلب..
تسببت الحرائق في مقتل 96 على الأقل وتهجير الآلاف لا سيما من مدينة لاهاينا الساحلية..
المستوطنون النافذون ممن ينتمون إلى مدرسة كوك وكاهانا العنصرية الفاشية بقيادة بن غفير وسموتريتش اللذين لا يترددان في الإعلان عن "أهدافهم وهي أولا: سيطرة عسكرية. ثانيا: ضم أراضي الضفة. ثالثا: طرد الفلسطينيين".
إذا نال مشروع القرار الموافقة سيتعين على إدارة بايدن تقديم تقرير عن السعودية في غضون 30 يوما، أو ستتوقف جميع المساعدات الأمنية للبلد تلقائيا
انتقد وزير الخارجية الأمريكي السابق مايك بومبيو سلوك إدارة الرئيس جو بايدن مع حلفائها بما فيها السعودية..
يعدّ سوريون في الولايات المتحدة لإجراء لقاء تشاوري في واشنطن، تحت عنوان "الحرية والعدالة والكرامة" أواخر كانون الأول/ أكتوبر الجاري، بهدف حمل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن على اتخاذ مواقف حازمة وواضحة في الملف السوري..