هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد الرئيس التونسي قيس سعيد، الأربعاء، على أهمية دور دول الجوار في حل الأزمة الليبية، معربا عن استعداد بلاده استضافة حوار يجمع كافة الأطياف الليبية.
منح البرلمان التونسي، ليلة الأربعاء، الثقة لحكومة هشام المشيشي، الذي كلفه الرئيس قيس سعيد بتشكيل الحكومة خلفا للفخفاخ الذي قدم استقالته.
على هامش تشكيل حكومة الرئيس قيس سعيد، تتجلى حقيقة واضحة وبسيطة: لا يمكن إبرام عقد حكم لا يشارك فيه الإسلاميون..
قال رئيس الحكومة التونسية المكلف، هشام المشيشي، في خطاب نيل الثقة الثلاثاء، أمام البرلمان التونسي، إن وضع البلاد الذي كان يؤمل من ثورته الكثير "وجد نفسه بعد مرور عشر سنوات ما زال يطالب بالحدّ الأدنى من متطلبات العيش الكريم من طريق وماء"..
قال مصادر مطلعة لـ"عربي21" إن رئيس الجمهورية قيس سعيد، عقد لقاء ضم رؤساء وممثلي الأحزاب المشاركة في حكومة إلياس الفخفاخ الحالية (تصريف أعمال)، قبيل ساعات على جلسة منح الثقة لحكومة هشام المشيشي.
ليس مهمّا أن تحظى حكومة المشيشي يوم الأول من أيلول/ سبتمبر القادم بثقة البرلمان أو لا، ولكن الأهم هو كيف يمكن طمأنة التونسيين بأن البلاد ليست بصدد الخروج عن المسار الديمقراطي؟
اختار قيس سعيد في هذه المرحلة أن يتقاسم السلطة فيه مع ممثلي المنظومة القديمة (الاتحادين والتجمع)، وفق تفاهمات لا يمكن الجزم بمضامينها النهائية بحكم وجود متغيرات قد لا يستطيع الرئيس ولا حلفاؤه التنبؤ بها، وبالتالي التحكم في مساراتها ومآلاتها
بحث الرئيس التونسي قيس سعيد، أمس الخميس، مع رئيس البرلمان راشد الغنوشي، مستجدات تشكيل الحكومة الجديدة، والوضع في الجارة ليبيا.
أعلنت حركة "تحيا تونس" دعمها لحكومة هشام المشيشي المعلنة، والمقرر المصادقة عليها من قبل البرلمان التونسي في 1 أيلول/ سبتمبر المقبل..
احترام المواطن صاحب السيادة، الذي يذهب متفائلا إلى صندوق الاقتراع فيفرز أدوات حكم لتحكم لا لتفشل. أول اللبنات هي احترام الصندوق ونتائجه، والعمل عليها كمؤسسة للديمقراطية لا كمسرحية من الخيال العلمي.
أعلنت الرئاسة التونسية، الثلاثاء، أن الرئيس قيس سعيد، تسلم من رئيس الحكومة المكلف هشام المشيشي تشكيلة الحكومة الجديدة..
نظم عشرات الأشخاص وسط العاصمة التونسية، السبت، وقفة احتجاجية رفضا للتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، ضمن فعاليات حملة عالمية باسم "فلسطين بوصلتي"..
انتظار موقف مختلف عن موقف رئاسة الجمهورية التونسية هو أمر يقوم على مبدأ الرغبة (الرغبة في تحول الوعود الانتخابية إلى سياسة دولة)، أكثر مما يقوم على مبدأ الواقع الذي ينبئنا بأن التطبيع مع الكيان الصهيوني هو الأفق المنتظر لتونس ما دامت فاقدة لمقومات السيادة.
كشفت صحيفة الشروق التونسية، في عددها اليوم الجمعة، أن الرئيس التونسي قيس سعيد تعرض لمحاولة تسميم، وفق المعلومات التي انفردت بها.
سرّب إعلامي تونسي من مؤيدي حقبة الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، قائمة بأسماء حكومة هشام المشيشي الجديدة.
قد يكون من المبالغة أن نقول إن حكومة الكفاءات التي يباركها اتحاد الأعراف واتحاد العمال وحزب الفاشية (الحزب الدستوري الحر) في الآن نفسه، بالإضافة إلى إعلام "محور الشر"، هي حكومة المنظومة القديمة، ولكننا لن نجانب الصواب كثيرا إذا قلنا إنها لن تكون حكومة الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي المطلوب