لم يكن يدرك المصري الستيني صلاح طلبة في فترة صباه أن منزل والده وأجداده الذي تجول فيه حيوانات مفترسة سيصبح يوما ترياقا للبطالة من سموم العقارب.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie