هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار اعتذار قائد قوات الدعم السريع في السودان، عن مشاركته في ما وصفه بالانقلاب، تساؤلات عن مدى خلافاته مع قائد أركان الجيش، وإمكانية تطوره إلى مواجهة بينهما..
قال حميدتي في خطاب متلفز، إنه ابن بادية بسيط، وسئم من الحروب التي خاضها، ويرغب بالسلام، وإن مسيرته تخللتها أخطاء عديدة من قبله، آخرها كان المشاركة في الانقلاب على حمدوك..
تظاهر سودانيون في العاصمة الخرطوم، بعد زيارة وزير خارجية الاحتلال إلى بلدهم للقاء البرهان، ووضع اللمسات الأخيرة على اتفاق تطبيع العلاقات مع تل أبيب.
عبرت قوى وأحزاب ونقابات سودانية عن رفضها القاطع وإدانتها لزيارة وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي للخرطوم.
أكد كوهين أن الزيارة جاءت وتمت بموافقة أمريكية، وأن الجانبين السوداني والإسرائيلي وضعا اللمسات الأخيرة على نص اتفاقية التطبيع، مضيفا أن حفل التوقيع سيكون بعد نقل السلطة بالسودان إلى حكومة مدنية.
جمال الجمل يكتب: ما البرهان إلا واحدا في طابور الموالسة الذي يخدم "مجلس السيادة الصهيوني" الذي يخوض معركة الهيمنة على المنطقة، مستعينا بقادة الطابور الخامس الذي نجح في احتلال قصور الحكم العربية
زار وزير خارجية الاحتلال الخرطوم تمهيدا للتطبيع بين الجانبين، بعد سنوات من الاتصالات السرية، وتقديرات إسرائيلية بأن التطبيع سيمهد الطريق أمام تل أبيب لبناء علاقات مع دول في القارة الأفريقية.
أجرى رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان ورئيس الفترة الانتقالية التشادي محمد إدريس ديبي، الأحد، مباحثات تناولت تأمين الحدود المشتركة بين البلدين، إضافة إلى المساعدة على إحلال السلام في الجارة ليبيا.
التفاصيل التي وردت في كتاب باراك رافيد أفادت بأن تشاد لعبت دورا في الاتصالات بين دولة الاحتلال والسودان..
تحدثت "عربي21" إلى المتحدث باسم قوى الحرية والتغيير السودانية، شهاب إبراهيم الطيب، حول الاتفاق الإطاري بين الجيش والقوى المدنية، والذي يهدف لإخراج البلاد من أزمتها
القائد العام للقوات المسلحة السودانية عبد الفتاح البرهان عبر عن أمله في أن يرى الجيش بعيدا عن السياسة..
خرج السودانيون، الاثنين، مجددا في تظاهرات رافضة للاتفاق الإطاري بين الجيش وقوى مدنية، مطالبات العسكر بالخروج تماما من العملية السياسية.
إبراهيم الصديق علي يكتب: محاولة اختطاف البلاد وتماسكها المجتمعي وموروثها الثقافي لصالح أجندة خارجية لن يقود للاستقرار، وسيؤدي للمزيد من التشظي في السودان.
رحبت دول عربية وأجنبية عدة بالاتفاق الإطاري بين المكونين العسكري والمدني في السودان، وسط آمال بحل الأزمة في البلاد
اندلعت مواجهات عنيفة بين المتظاهرين والشرطة السودانية بعد خروج مواطنين باتجاه مقر البرلمان للمطالبة بالحكم المدني
أصدر عبد الفتاح البرهان "قرارا بتجميد نشاط النقابات والاتحادات المهنية والاتحاد العام لأصحاب العمل"، كما شكل لجنة لمراجعة أرصدة وحسابات تلك الاتحادات داخل السودان وخارجه لوضعها تحت السيطرة