كلما تعرضت الشعوب العربية والإسلامية لموجة "ظلم" جديدة من قبل حكوماتها؛ برز خطاب "تبريري" صادر عن شخصيات وهيئات دينية رسمية، يحمّلها مسؤولية البلاء الذي لم يصبها إلا بسبب ما "اقترفته من خطايا وذنوب".
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie