هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشار مقال نشر في صحيفة "واشنطن بوست"، إلى أن العالم اليوم يواجه دولة الاحتلال الإسرائيلي في محكمة العدل الدولية بشأن تبعات احتلالها للأراضي الفلسطينية، في قضية هي الأولى من نوعها.
اتهمت مصر دولة الاحتلال بمخالفة القانون الدولي في الأراضي التي تحتلها منذ عام 1967.
الخارجية الإسرائيلية انتقدت جلسات الاستماع التي تعقد في المحكمة الدولية بطلب من الأمم المتحدة حول تداعيات الاحتلال الإسرائيلي..
تعقد جلسات الاستماع بناء على طلب من الجمعية العامة للأمم المتحدة، لتقديم آراء استشارية بخصوص التبعات القانونية الناشئة عن سياسات وممارسات "إسرائيل" في الأراضي الفلسطينية المحتلة..
قال وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي إن دولة الاحتلال تتحدى أمر محكمة العدل الدولية منع أعمال الإبادة الجماعية في غزة..
قالت محكمة العدل الدولية؛ إن الوضع الخطير في غزة يتطلب تنفيذا فوريا للإجراءات المؤقتة التي أصدرتها ولا حاجة لإصدار إجراءات إضافية.
وصفت دولة الاحتلال الإسرائيلي، الالتماس، الذي تقدمت به جنوب إفريقيا، بأنه "غريب وغير مبرر"، متهمة إياها بأن طلبها "ليس مدفوعا بأي تغيير في الظروف، ويفتقر إلى الأسس القانونية".
حققت الحرب الإسرائيلية الوحشية على سكان غزة كل الشروط التي من المفروض أن تستنفر العالم لوقفها
تبدأ محمكة العدل الدولية في 19 شباط/ فبراير الحالي جلسات استماع ستدلي بها 52 دولة بخصوص العواقب القانونية للممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس..
أبرز تقرير موقع "إنترسبت" الأمريكي، أن "خلفية هذه الفظائع في غزة هي البؤس الأوسع الذي يواجهه جميع السكان"..
قبول محكمة العدل الدولية النظر في الدعوى التي قدمتها دولة جنوبي أفريقيا، ضد "دولة إسرائيل" (الكيان الصهيوني). وجّه صفعة قوية للكيان الصهيوني ولأمريكا والغرب عموماً. لأن محتوى الدعوى يستند إلى قانون الإبادة البشرية. وهي بالطبع أبشع تهمة توجّه إلى دولة، وأسوأ جريمة ترتكبها دولة. فكيف إذا كانت الدولة المعنية "دولة إسرائيل" التي عوملت، منذ تأسيسها، باعتبارها الدولة الوحيدة فوق القانون، مهما انتهكت من قانون دولي، وارتكبت من جرائم القتل الجماعي، وجرائم حرب.
تم ابتكار «الإبادة الجماعية» كمصطلح قانوني - حسب بعض المصادر التاريخية- من قبل محام يهودي يدعى رفائيل ليمكين في عام 1944، لوصف جرائم النازية بالأساس ضد اليهود.
مهند الحسني يكتب: آن الأوان وبعد ستة وعشرين عاما من إعلان جورج بوش وتوني بلير العراقَ دولة مارقة بإرادة منفردة منهما، أن نعلن نحن شعوب الأرض المحبة للسلام والساعين للحرية والديمقراطية والمساواة بين البشر؛ بأن إسرائيل هي الدولة الوظيفية المارقة وليس العراق العظيم، لكن هذه المرة ليس بإرادة منفردة من طغاة متجبرين ذوي أيدي ملطخة بالدم والذين زعموا في لحظة تاريخية مخزية من عام 1998 أنهم حماة النظام العالمي الذي تبين أنه مفعم بالظلم والتحييز، وإنما بحكم صادر عن أعلى مرجعية قضائية معترف بها دوليا
يرى خبراء قانونيون أن حكم محكمة العدل الدولية ضد الاحتلال الإسرائيلي يكشف وجود تصدعات في درع إرث المحرقة الذي تستخدمه "إسرائيل".
رفضت محكمة العدل الدولية، الأربعاء، أغلب مزاعم أوكرانيا بشأن انتهاك روسيا للاتفاقية الدولية لمكافحة تمويل الإرهاب.
انتقد مسلمون كنديون ترودو، بسبب موقفه من الحرب على غزة، وعدم دعم جنوب أفريقيا في دعواها ضد الاحتلال.