حينما يكون العالم عينه على الأمة ومقاله من أجل الأمة فيكون سلطانا للعلماء، وحينما يكون العالم عينه على السلطة وخطابه يتلمس رغباتها، فيكون عالما للسلطة.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie