رغم أن أهله اضطروا إلى ترك منزلهم ومغادرة حلب قبل أن يحاصر جيش النظام المنطقة، فضل المتطوع الشاب أنس الباشا المكوث في المدينة وممارسة نشاطه كمهرج ليرسم البسمة على وجوه الأطفال، قبل أن يقتل تحت القصف.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie