هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يعتزم رضا كوريش علي بهلوي نجل آخر شاه إيراني، زيارة دولة الاحتلال لإجراء لقاءات مع مسؤولين إسرائيليين وإحياء "ذكرى المحرقة".
يتعمق الانقسام في دولة الاحتلال لدرجة أن البعض بات يرى في القوى الدينية معولا لهدم الدولة ما لم يُصَرْ إلى تدارك الأمر..
تناول المسؤول الأمني أربعة تحديات أخفقت حكومة بنيامين نتنياهو في التعامل معها خلال الـ100 يوم، أبرزها التوتر مع غزة وتنامي العمليات في الضفة الغربية المحتلة.
كاتبة المقال أشارت إلى مقترح لتشكيل حرس مشترك بين الأردن والسلطة الفلسطينية والاحتلال في المسجد الأقصى، وذلك في ظل هيمنة الفصائل الفلسطينية فيه.
الكاتب الإسرائيلي قال؛ إن اليهودية الجديدة تحدد السيادة والحكم الذي يمارس باسمها، مع التفوق اليهودي والقمع. هذا ليس فقط تبريرا للسيادة، بل هو أيضا توجيه لتطبيق ممارسة معينة وتحمل مسؤولية تفعيل السيادة كأداة لإخضاع الفلسطينيين.
ساهم التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية في تقويض حراك التطبيع بين السعودية والاحتلال الإسرائيلي.
الأزمة القانونية الحادة لدى الاحتلال، دفعت الولايات المتحدة لإعادة التفكير في علاقاتها مع إسرائيل، وقد بات من الصعب للغاية إعادتها كما كانت.
الذكاء الصناعي وأساسا التوليدي مثل "GPT"، هو حدث كفيل بأن يغير العالم، لاسيما مع التقدم التكنولوجي في المجال المدني.
استياء في الأوساط الإنجيلية الأمريكية من مبادرة تشريعية لحظر عمل الهيئات التبشيرية المسيحية في إسرائيل، في ظل الخلاقات بين نتنياهو وإدارة بايدن بسبب إجراءات الحكومة اليمينية.
بن غفير أعلن معارضته لقرار نتنياهو بإغلاق المسجد الأقصى أمام المستوطنين وسلّمه رسالة أعرب فيها عن غضبه
الصحيفة زعمت أن الشحنات الجوية أرسلتها الوحدة 18000 التابعة لفيلق القدس
نتنياهو دافع عن نفسه برد تهمة تخاذله في أداء الخدمة العسكرية في حرب لبنان وقال إنها إدعاءات كاذبة
رفعت قوات الاحتلال مستوى الاستنفار في القدس والضفة، ونشر المزيد من بطاريات القبة الحديدية شمالا وجنوبا، خوفا من تفجر الأوضاع.
تصاعدت الاتهامات لرئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، بالتسبب في ضرر كبير للرواية الإسرائيلية التي تسوق حول العالم بأنها دولة مستهدفة، لمرحلة وصلت أن العالم لم يعد يصدق الرواية الإسرائيلية
ينتشر آلاف من جنود وشرطة الاحتلال في القدس وعدد من المناطق في ظل مخاوف من تصعيد الأوضاع في المسجد الأقصى.
تتزايد الاعترافات الإسرائيلية بأنه حان الوقت لكي يفهم الاحتلال بأن مركز الزلزال السياسي والأمني هو المسجد الأقصى.